يتعرض العديد من الأطفال للتعرض لنقصٍ في الشهية منذ مرحلة الرُّضاعة الأولى؛ وهو أمر قد يبدو مبعثرًا ومقلق للغاية بالنسبة للأهل الذين يبذلون جهودًا مستمرة لدعم نمو طفلهم الصحي. يمكن أن يساهم هذا النقص في الشهيّة بشكل مباشر في تقليل وزن الطفل وخفض نشاطاته اليوميّة تحت تأثير تلك الظروف. دعونا نستوضح بعض العوامل الأكثر شيوعاً والتي تساهم بصورة رئيسية فيما يلي:

1. التسنين: تعتبر هذه العملية جزء طبيعي من رحلة نمو ابنكم، ولكن أثناء ظهور الاسنان الجديدة، كثيرا ما يشهد الاطفال فترة قصيرة من التقلبات النفس والجسميين المصحوب بتغيرات مثل الحمى وطفح جلدي غير مرغوب فيه مما يؤدي غالبًا لتجنب الاكل والشراب خلال ذلك الوقت.

1. داء الديدان المعوي: يعد وجود ديدان داخل الجهاز الهضمي سبب آخر محتمل لانقطاعات متكررة لدى رضيعك حيث تنجم عنها انتفاخ وحالة عامة من عدم الراحة مما يقود لاستبعاد أي مواد جديدة يدخل جسمه ولياقته الصحية العامة. وهنا دور مهم لكشف حالتهم وإعطائهم العلاج المناسب.

1. شرب كميات كبيرة من المياه: رغم كون الماء ضروري جدا لصحة الإنسان عمومًا ، إلّا أنه عندما يتم تقديمه بكثافة أكبر بكثير ممّا يحتاج إليه نظام الطفل الهضمي فإن ذلك سيشغل فراغا كبيرًا داخل بطنه وبالتالي عزوف مؤقت عن أطباقه المعتادة. وفي حين أن تعزيز الترطيب هو محور اساسي للعناية بالأطفال رضيعة , لكن ليس بدون حدود صحية مدروسة بعناية.

1. الحالة المرضية المتدهورة: سواء كانت اعراض اعاقة بسيطة أم اضطرابات أكثر خطورة, فتظل الاحتمالية قائمة بأن يؤدي الانخافاع في الطاقة العام الى ضعف اجمالي للشخصيه بما فيها شعوره تجاه عملية تناول الطعام . ومن ثم ينصح باستشارة مختص عند اي لاحظه لها علاقة بانعدام الشهيه مصاحبلاحداث مرضيه أخرى كالصداع او السعال المستمر واحمرارا الجلد وما الى هنالك كثيرمن المساوء الصحيه الأخري .

1. درجات حراراة مرتفعة: ترتفع درجات heat body نتيجة مجموعة واسعة من العمليات المختلفة - بداية من العدوى الفيروسية الصغيرة وانتهاء بحالات احتباس حرارة الجسم الداخلية - مما يسفر عما يعرف عادة بالاكتئاب النفسي المجسد عبر الشعور بالتقيؤ والإرهاق وفقر دم خفيف ربما يصاحبه تغير تركيبة جلد الشخص ذاته نحو الافضل او الاسوا حسب تاريخ مواجهات مشابه له سابقا. وعلى الرغم من ذلك ، فان مراقبه الوضع السريري مطلوب دائما خاصة اذا اقتصر حالتا اصابة قشعريره شديده بجوار نقص مفاجئ بالسلوك الحيادي والميل للغذاء كذلك !

1. مرحلة الانتقال للاطعمة الصلبة: تعد هذه الخطوة الاولانيه اثناء رحله تطعيم تغذيه الطفل بمزيج متنوع ومتكامل بين نوعيتين مختلفتين تمام الاختلاف وهما; حليب الثدي/العلبة مقابل أنواع جديده مثلالشوفان والخضر والحبوب والمعجنات الخفيفه المطبوخه جيدآ.. وهذا الأمر متوقع الحدوث نظراً للتغيير المفاجئ الواقع عليه بينما يستطيع جسده التأقلم تدريجياً معه باتباع النهج ذاتو التصاعدي هدفاً الوصول للنظام الأنسب لجسمانهما قبل بلوغه السنة الثانية وبعدها بإذن الله تعالى.

1. أنيميا الدم : وهي عبارة عن نقصه بنسبة haemoglobin داخل كريات حمراء يساهم بذلك تخلف وظائف خلايا أجسامهم الرئيسية بشكل ملفت للنظرخصوصا لو صاحب ذلك علامتا توتر شديدة ورد فعل سلبي تجاه اي شيء خارج المنطق الاعتيادي للحياة اليومية الخاصة بهم!

8.التهاب الحنجره: يحدث جرثومة انتقال العدوى الفايروسية للجهاز التنفسي السفلي والذي يسمى بحرقة الأحبال الصوتية الداخليه مما leads to difficulty in Swallowing food and liquids smoothly leading therefore to decreased appetite levels over time until treated correctly by a healthcare provider who can prescribe appropriate medications as needed .

9.الجلسات التحصينية:* تتضمن حمله لقاحات مختلفة ضد انواع متفاوتة من الميكروب والبكتيريات الضارة بشكل موجه لمنع الإصابة بها مستقبلا ولكن احظاريانه تجب مراقبتها دومًا لأن آثار جانبية معروف عنها أنها ستظهرعلى شكل اختلال عام بالحاله الذهنية والقوام البدني بالإضافة إلي اعطاء فرصة افضل لعناصر دفاع بالمناعة البشرية تقوم بتكوين ردفعل مناسب لحماية نفسها منهافس الموقف الحالي لسائل البحث هنا اولويتاه تتمثل بفهم اسبابه واستراتيجيات إدارةمشاكل فقد الشهيوة لدي اطفال الرضاعة الحديثة