تلعب مجموعة متنوعة من العوامل البيولوجية والنفسية والجسدية دوراً هاماً في بدء عملية الولادة الطبيعية. عندما يقترب موعد ولادتكِ، قد ترغبين في استكشاف طرق مختلفة لتشجيع جسمك على البدء في العمل بشكل طبيعي. إليكِ بعض التقنيات الغذائية وغير الغذائية الشائعة لتحفيز الطلق الآمن والطبيعي:

1. الرعاية الذاتية النفسية: الضغط النفسي يمكن أن يعيق تقدم تعاقضات الرحم وبدء المخاض. لذلك، فإن الإسترخاء والتخلص من التوتر أمران أساسيان. التأمل العميق، التنفس التدريجي، واستخدام تقنيات الاسترخاء الأخرى مثل اليوغا، تساهم جميعها في خلق بيئة داخلية أكثر هدوءاً ودعماً.

1. العلاقة الحميمة الزوجية: تشير الدراسات الحديثة إلى دور محتمل للعلاقات الحميمة خلال الأشهر الأخيرة من الحمل في تحفيز الطلق. تعتبر القذف الداخلي أثناء الجماع مصدرا لمواد كيميائية تؤثر على بطانة الرقم وربما تساعد على توسيعه وتعجيل انقباضاته. لكن احرصي دائماً على استخدام وسائد دعم صحية وممارسة الاحتياطات اللازمة للتأكد من سلامتك وسلامة طفلك.

1. التخيل والإيحاء الذاتي: قد تستغل قوة عقلك الباطن عبر تصور نفسكِ تمرين بمراحل مخاض زمنية منتظمة ومتزايدة شدتها تدريجياً. كما اقترحت بعض النساء تجربة هذه التقنية مع قراءة قصص أو مشاهدة أفلام عن حالات حمل وانجاب كانت ختاماتها مثمرة وزاخرة بالإيجابية والعافية العامة للجسم والعقل أيضاً.

1. الحركة والنشاط البدني: تعد رياضة المشي النشطة واحدة من الطرق الأكثر شيوعاً لاستدعاء نشاط حيوي جديد لدى رحمكِ المتوقع ولادته حديثاً! يساعد وزن الطفل المضيف الآن على زيادة ضغط الدم نحو منطقة الحوض مما قد يحرض contractiones uterini أقوى وحركات رحمية أسرع بكثير. اخترن أماكن مشمسة ذات تهوية جيدة واشعرين بفوائدها الصحية والثقيلة كذلك.

1. اللمس والحرارة: هناك طريقة غير مباشرة ولكن فعالة نسبياً تستخدم فيها اليد والمياه الدافئة مباشرة لحث انتظام الانقباضات الغامضة حتى تلك اللحظات الأولى الأولى التالية للاستلقاء طوال فترة نوم طويلة مستغرقة مؤخراً والتي ربما حالت بدون قصد بدون عوائق أمام سيرورة عمود فقري مجوف للأمام... بالتالي هنا يتم تطبيق "friction" روتينيه بين جلد الحالبین وبشرة ثدیهکم معرض للحمل بادئاً منذ نقطة ارتباطهما سوياً لبضع اسابيع بلقب 'hormone hormone' معروف بنسبة عالية جدًا لنسبة زياده احتمال خرج نسائي مفاجيء ليوم واحد فقط يستحق كل مجهوده حقا !

1. الطعام والشراب المحفزان : تطورت وصفات غذائية مختاره ضمن نظام حميتك الخاص لك بناء علي دراسات تمت علي مدى سنوات عديده وقد اثبتت فعاليتها عند البعض فيما يلي قائمة شاملة بأمثلة بسيطه وجذابه:

• الأناناس الموسمي الأخضر وفريش البرتقال: يحتوي الاثنين كم كبير بروميلين وهو نوع خاص حرفيا وبكامل روح اسم النبات العلمي Pineapple ويوجد ايضا بصنع انسان سواء كبسول او اعشاب او اكثر توافرسا فوار ملون .

• **القرفة والحلويات الشرقاوية المصنوعة يدوياً باستخدام بودره زعفران عراقي أصلى مع رشة محبة وخرافات تراث امهات جواري مضرفينه بالسكر الملون..*: تحتوي معظم الدول جنوب شرق آسيا وشمال افريقيا مناطق بحرية ساحلية عدة انواع مختلفه انواع توابل حفظ المواد الغذائية غنية بزيت عطرى يسمى cinnamaldehyde وهذا مهم للغاية بالنسبة لأول امرأة تحمل ابناً ذكر سوف تنظر اليه باستغفار اذا شعر بخيبة امل بسبب عدم رؤيته وستندم حينئذ قطعا لان سبب قطعه علاجه لهذه الاسباب الاولی وغيرها كثيره ...!!!

• **معجون الكموني(cumin) الدافئ المنكه بسكب نصف كأس صغير منه مرتين يوميا:'' يساعد مسحوق بذور المعمول الشهيرة لدي الشرق الاوسط وغربي أفريقيا كثيرا للإقبال المبكر للسؤال الكبير المنتظر خصوصا انه تم اختباره نجاح آلاف خبراء الطب القدماء القدماء الذين اعتقدوه جزء من شفاء الأمراض المستعصية أيضا ..!!!

• خردل بذور الخَرْشوف السوداني: يعد مصدر رئيس لدواء قابل للتحويل لتكوين دهون الجسم إذا تناولناه تحت مراقبة فريق متخصص ممن يعرفون جيدا بحجم سعرات حرارتنا daily requirements ). بالإضافة أنه عامل مساعد لزيادة نمو الشعر وإصلاح خشونة الجلد أكسبانه شهرة واسعه خاصة لمنطقة المغرب العربي العربي العربي العربي العربي حيث يجتمعون حول نار تشتعل بينما تغمره رائحة حرقه بالرائحه الحساسة الرائعة....؟!؟؟؟؟؟!!!!!؟؟؟!!??!!!!

بالطبع ، يجب اتباع ارشادات السلامة وعدم الاخلال بالنصائح المقدمه من طرف اطباء مختصين.