يعدّ حلم حمل التوأم هدفاً شائعاً بين العديد من الأزواج الذين يسعون إلى توسيع أسرة. بينما لا يمكن التحكم بشكل مباشر في عملية الحمل نفسها، إلا أنه هناك بعض العوامل التي قد تزيد من احتمالية ولادة التوائم. سنستعرض هنا مجموعة من النصائح والإرشادات المستندة إلى الأبحاث العلمية حول كيفية زيادة فرصك في الحمل بتوائم.
1. العمر والتاريخ الطبيعي للحمل بالتوائم
تزداد فرصة الحمل بتوائم مع تقدم عمر الأم البيولوجي بسبب ارتفاع مستويات الهرمونات المسؤولة عن الإباضة المتزامنة والتي تؤدي بدورها إلى إطلاق أكثر من بويضة واحدة خلال الدورة الشهرية الواحدة. هذا يعني أنه كلما تقدمت المرأة في السن، زادت احتمالات إطلاق بيوضتين أو أكثر مما يرفع نسبة احتمال تلقيحهما بواسطة حيوانين منويين مختلفين وبالتالي الحصول على توأم طبيعي غير متطابق (فرسان). ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذه الزيادة تكون معتدلة وتبدأ بعد بلوغ الثلاثينات بشكل عام.
2. الوراثة والعوامل الجينية
للعامل الوراثي دور كبير أيضاً فيما يتعلق بالحمل بتوائم. إذا كانت عائلتك لديها تاريخ في الولادات المتكررة للتوائم - سواء عبر خط الأب أو خط الأم - فإن لديك فرصة أعلى لتحقيق ذلك بنفسك. وذلك لأن بعض الجينات المرتبطة بإنتاج هرمون FSH (وهو المحفز الرئيسي للإباضة) قد تساهم في زيادة نشاط وانخفاض مقاومة الجسم لهذه الهورمونات الناظمة للدورة الشهرية وبالتالي تعزيز قدرتها على إنتاج عدة بويضات دفعة واحدة.
3. استخدام أدوية تحفيز المبيض
قد يلجأ الأطباء لتقديم علاجات طبية لتحفيز المبايض لدى النساء اللاتي يعانين من مشاكل خصوبية مثل عدم انتظام الدورات الشهرية أو مضاعفات أخرى مرتبطة بالإباضة. تتضمن هذه الأدوية الهرمونات الاصطناعية التي تعمل مثيلاتها الطبيعية داخل الجسم ولكن بمعدلات محسنة بهدف تنشيط وظائف المبايض وتعزيز احتمالات الإنجاب العام بما فيها التوأمة عند توافر الظروف المناسبة الأخرى كالعمر وغيره. لكن يجب التنبيه بأنه رغم كون تلك الطرق فعالة نسبياً، تبقى آثار جانبية محتملة تماما كما هو الحال أثناء أي شكل آخر للعلاج بالأدوية الصيدلانية المختلفة ذات التأثير الكبير عمدا علي العمليات الفسيولوجية الداخلية للجسد البشري عموما وخاصَّةً فيما ينصب عليه التركيز الحالي وهو عملية الإنجاب ذاتها بكل تفاصيلها ومتغيراتها العديدة والجذرية منها تحديداً!
4. الاستعداد النفسي والقائم على نمط الحياة
على الرغم من أنها ليست عوامل مباشرة لحمل التوأم، فقد أثبتت دراسات عديدة وجود رابط ارتباطي بين الصحة العامة للمرأة والنظام الغذائي وممارسة الرياضة المنتظمة وما يحقق استقرار حالتها النفسية والحالة الذهنية لها وبين قدرتِها الفيزيولوجية لإنتاج بطانة رحمي غنية بالمغذيات بما يؤمن ظروفا ملائمه لانقسام واحتجاز الاجنة النامية لاحقا ضمن مراحل الحمل الاوليه . بالإضافة لذلك ، ربما يساعد العمل بكثافة بالحفاظ علئ وزن صحي للوالده مقبلةعلي تجربه حمله جديده كتلك المؤداه عاده الي توليد اطفال اكثر ممن ذوات القياسات الملائمة جسمانيا لمثل ذاك النوع خاصّه اذا ماجمعتم اصول العلاج السابق ذكره اعلاه كالوراثة والاستخدام المكمل دوراظرب او حتى مجرد الرغبة الشديده داخليا تجاه تحقيق امنيتها بامومه اضافيه ! لذا فإنه يستحسن ان تقوموا باتخاذ التدابير اللازمة نحو تحسين نوعيتكما المعيشي اليومي ليس فقط بغرض دعم مجهود جسميك رجال وسيدات ولكنه أيضا لدعم ثقة شخصيته وقدراته الذاتيه ايضا إذ ثبت علميا بأن الثقه بالنفس وحسن الاقدام هي اساس نجاح جميع الاعمال سواء أكانت ماديات أم روحانات كذلك . أخيرا وليس آخرا يجدر بنا نقاش جانب التقنيات الحديثة مساعدة الانجاب ومن اهمها الحقن المجهرِي ؛فهذه العملية تتم عندما يقوم مختصوها الخبيرون برصد افضل واروع واشجع خلية ذكر واجود ابوصل جنيني ثم يتم مزجهما سويا تحت اشراف دقيق جدا ويضع كل شيء في مكانه الصحيح ليحدث التصاق بذلك ovum بذالك spermion وهناك تحدث مدة طويلة مليئة بالعناية الفائزة التي تسمح بصرف النظرعن كم الاعتبارات سابقه الذكر بلقاء زوج وزوجه معملا مجهدا وطموحاتهما المشتركة ونظرتهم المشركة للحياة للأمام بايجابيه عاليه فنرى حينذاك كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيفكيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيف كيفكيف كيف