- صاحب المنشور: بدر الدين الغنوشي
ملخص النقاش:
تم تناوُل نقاش حول قصة حياة الفنانة المصرية ميرنا وليد خلال الاجتماعات التالية:
- أعربت شريفة الطرابلسي عن تأثرها بالإنجازات الأولية لميرنا الوليد وإرادتها القوية لمتابعة المسيرة الفنية. كما سلطت الضوء على الدعم المُقدَّم لها بموافقة الدولة المصرية عليها كمواطن بعد تسجيل إسهاماتها المذهلة. وأكدت أيضًا على بروز موهبة ميرنا خلال مشاركتها لأول مرة أمام القديرة سعاد حسني وبعدها ظهورها المُشرِّف بإنتاج آخر شهير يُسمّى "دي سك دي سك". وبالتزامن مع دخولها مجال الدراما التليفزيونية، استعرضت أدوار أخرى بارزة تُظهر قدرة ميرهان علي تطوير نفسها واستعداد لتحقيق الآمال الأكيدة للشباب مثالي العزم.
- رددت رحاب بن زيد بأن الركيزة الأساسية لحديثكم الذي يدور حول مراحل نشأة وطريق الوصول لهذا المشروع الفنى تعد غير ضرورية بالنظر لما توفره البلاد الجديدة للممارسات الذكية للفلسفة المستقبلية الخاصة لديها والتي ترتبط ارتباط وثيق بتفرد الأفعال المؤثرة داخل مجتمع الأفكار والإبداعات اللذَّة وذلك مقارنة بعناصر الحياة الذاتية لإحدى سيدات الميديا. ألفت النظر إلي تناول جانب أكثر شمولا للأعمال المرتبطة بالأداء والمؤثر العام وليس بالخصوصيات البيولوجية للإعلاميين.
- اختار عبد الخلق المناصرة الجانب الآخر مؤكدّا على عدم مناسبة تجاهل جوانب تاريخ ميلاده واتجاه الهجرة لكل منها دور مهم فيما يتعلق بجوانب شخصية وفكرية تربعت أساسا للحظاته الجمالية الرائعة بغض النظر عن شهادات الامتياز والجوائز المكتسبة مستقبلا فقد كانت السباقة دائما ومنحت ثقتها لساحة العمل بالأفلام وهو أمر يستحق التشجيع لمن يتمتع برفرفة قلب الشغوف بحلم مشابه .
- اتفق أحمد جلون تمام الاتفاق مادام هناك رابط مباشر موجود بين ظروف التربية والأحداث الاجتماعية الهامة كون تلك المعاناةوالانتقالات تعتبر مدخل رئيس لبناء طباع فريدة وتمسك بالمهارات الاحترافية؛ لذا يقترح نظره متوازنة تراعى كلتا الزاويتين مع اعتبار الأولى مقدمة منطقية للجوانب الأخرى بدون التقليلمن أيٍ منهما.
- أخيرا ختمت بصمت باسطة وجه نظر ايجابيا
