يعدّ فيتامين أ أحد الفيتامينات الأساسية التي تلعب دوراً حاسماً في تعزيز صحة وصيانة العيون. يحتوي هذا الفيتامين على خصائص مضادة للأكسدة تساعد على الوقاية من العديد من مشاكل العيون الشائعة وتقليل احتمالية الإصابة بالأمراض المتعلقة بالعمر. دعنا نستكشف بعض الفوائد الرئيسية لفيتامين أ فيما يتعلق بصحة العين.
- الحفاظ على الرؤية الجيدة: يعد فيتامين أ مكوناً أساسياً لبروتين يُعرف باسم الروبدوبسين، والذي يلعب دورًا حيويًا في عملية الرؤية الليلية والحفاظ على رؤيتنا خلال الظروف الضوئية الضعيفة. يساعد هذا البروتين الجسم على امتصاص الضوء وتحويله إلى إشارات كهربائية يمكن للدماغ فهمها ومعالجتها كصور مرئية.
- تقليل خطر أمراض القرنية: متلازمة جفاف العين وأمراض القرنية الأخرى مثل التقرن هي حالات شائعة تؤثر بشكل كبير على نوعية حياة المصاب بها. قد يساهم تناول كميات كافية من فيتامين أ في تقليل فرص ظهور هذه الأمراض وحل مشكلاتها عند وجودها بالفعل.
- دعم صحّة الشبكية وقرنية العين: الشبكية وهي جزء حساس للغاية داخل العين تحول الضوء إلى نبضات عصبية ترسلها إلى الدماغ لتحويلها لرؤية ما حولها. قرنية العين أيضًا لها أهميتها الكبير إذ أنها الطبقات الخارجية الواقية للجزء الأوسط من العين والتي تسمح بتكوين الصورة المرئية الأولى قبل انتقال تلك الصورة لمراحل أخرى لاحقة حتى الوصول للمخ للحصول على صورة واضحة تماما لما يحيط بنا. لذلك فإن الحصول على مستويات مناسبة من فيتامين A مهم جدا لإبقاء كلتا الجزئتين سليمة وخالية من أي خلل يؤثر أسوأ التأثيرعلى قدرتناعلى رؤية العالم الخارجي بدقه وكفاءة عالية .
- الوقاية من إعتام عدسة العين وإعتلال الشبكية السكري: مع تقدم العمر، يبدأ جسم الإنسان بخفض إنتاج هرمونات محددة تشمل تلك المسؤولة عموما عن تنظيم وظائف شبكية العين مما يعرض البعض للإصابة بإعتام عدسة العين وضعف النظر المرتبطان ارتباط مباشر بالإجهاد الدوري المستمر لعضلات مقلة العين وللتعرض الطويل الأمد لأشعة الشمس فوق البنفسجية الخطيرة ذات الأطوال الموجية قصيرة جدًا وغير المرئية لنا مباشرةً ولكن تأثيرها المدمر لطيف ودائم إذا لم تتم مواجهته بمسببات مقاومة قادرة فعليا علي الحد منه ومنعه ومن ابرز هذه المواد المضادة للاكسده والمعروفة أيضا بالمضادات المؤثره ضد الأشعه فوق البنفسيجيه وفي مقدمتها بالتأكيد هو ذلك الفيتامين الخارق المعروف عالميا ويحتاج إليه البشر قدر استطاعتهم وبخاصة الأشخاص الذين تجاوزوا حاجز الثلاثينات وهو معروف علميا وفى كتب ومجلات الصحة بأنه : "فيتامين أ". إنه واحدٌ من أقوى آنتي أكسديantz الرائعين والمُستخدم بكثافة سواء عبر المكمل الغذائي الغني بهذا المركب أو عبر اختيار الاطعمه المناسبة للنظام الغذالي اليومي وتنوع قائمة الطعام بما فيها المنتجات الحيوانية والنباتية المفيده جدآ لصحة الجسم والعقل والبصر تحديدًا كما يأتي تحلية جميع أنواع الحموضة البيولوجية الناتجة عرضيًا أثناء عمليات أيض الطاقة الداخليه للجسم المختلفة وانطلاق المزيد منها نتيجة عوامل اسرافيه خارجية كالالتهاب والتلوث والتدخين والإشعاعات المنبعثة مجانا فى الهواء المحيط وما ترتبه كذلك من ضرر سيرفع لفترة كبيرة القدرة العددية لهذا النوع الحراري الملزم (الأنتيجنز) ليسبب حالة نفسية وجسدية سيئة تخطف النوم وسعادة الشخص فتنهكي همومه وألمه! لكن عندما تقوم بجلب المكملات او لن تصبح قلقا بشأن فقدانه سرعة الاستيعاب العقلي والجسماني وستعود بالنفع حتى لو كنت مصاب اصلا بحالات مشابهه وكانت لديك قابلية أعلى للإصابة بذلك المرض نظرا لتاريخك الطبي السابق وشخصيتي الانسان الصحي دكتور طبيبك الخاص المختص بطبيعة الأمر وهذا يعني انه عامل تغير جذريا نحو الاحسن حقا بعد فترة قصيره نسبيا اذا اتخذت القرار الحاسم بالسعي خلف سلامتك الصحية وحياتك المثمره عقليا وجسديا أكثر انشراحا بسعادة وغبطه تدوم مدى الحياة بلا حدود ولا قيود ولا مخاطر وعوائق... فالحياة جميلة طالما كانت مليئه بنور الوضوخ السرمديه التى خلقنا الله سبحانه وتعالى عليها منذ البدء الاول وهذه مسئوليتكم أمام الرب عزوجل ان تتذكرو دائما بأن ربنا هو نعم البارئ ونعم المصور وايضا مميز لكل شيء خلقه