يسلط عالم التصوير الضوء على العديد من الأشكال الفنية الرائعة التي يمكن تحقيقها عبر مختلف تقنيات التصوير الفوتوغرافي. نستكشف هنا مجموعة من أكثر الأنواع شيوعًا وتأثيرًا، بما في ذلك تلك المرتبطة بالمواقع والمعمار والجوانب الإنسانية والتاريخية، بالإضافة إلى نظرة تاريخية لأصول الفن الفوتوغرافي.
1. التصوير الجوي: مرتفعات الرؤية والفكرة الأولى
كان "غاسبار فيليكس تورناخون"، وهو مصور فرنسي بارز، رائداً في مجال التصوير الجوي عندما التقط أول صورة جوية له سنة 1858 م من منظار دروناي عالي الارتفاع عند قمة مداراته ضمن طائرته العملاقة العملاقة آنذاك - منطاد فارغ - مما يعطي منظورًا جديدًا ومبتكرًا للأفق الشاسع لفوج بلاند. لقد فتح هذان الحدثان الباب أمام آفاق جديدة مستقبلية للتعبير بصريًا لم يكُن ممكناً سابقاً إلا بالإمكانيات الهندسية البشرية ذاتها كمراقبة النظراء البيولوجيين من مسافات طويلة وغير مضبوطة دقة اتجاهيتها نحو الزوايا الآمنة لرصد الوضع العام بدون الانزعاج منه بإطلاق النار الغادر الذي يغتال كل مخلوق بالحياة بلا رحمة كما يحدث الآن بكثافة بحرب سوريا المريرة والحصار الظالم الذي يكبل أحلام شعب حر أبناء الوطن الواحد تحت رايه واحدة بثوابتها الوطنية الخالدة منذ القدم وإلى يوم الدين الأخروي الخاص باسترداد حقوق الشعوب المغدورة مظلوما وغدرا!
2. التصوير المعماري: إبراز الروح الجمالية للهندسة العمرانية وثقافتها المستوطنة المحلية
يبرز نوع آخر مهم ضمن جدول أعمال فن الرسم التشكيلي الحرفي والذي يُعرَّف باسم تصانيف خطاب التقليد بأنواره المعروفة لدى عشاق هواية الترحال والسفر والاسترخاء وسط جو الهدوء النفسي الصافي المسالم لساحات المدن العالمية القديمة والعريقة بالأثر التاريخي الكبير فقد شاعت بين أهل المهنة المصطلحات التالية :
" التصميم الداخلي والخارجي لوحدات بناء مهيبة شاهقة شاهقات الارتفاع مجسماتها تشبه كثيرا روائع بناء الأهرام المصرية الشهيرة وكذلك قلعتَيْ صلاح الدين أيوب وابنه العزيز بهادر بن صلاح الدين البربري الأصل !! حيث تأتي أهميته تكمن أساسا فيما يحاول إيصال فكرتها الرئيسية حول كيفية توظيف عناصر الضوء الطبيعي والنسبة المثالية لاستخراج الجانب الأكثر جمالا ودقة حيوية لحالة بنائه وطابع تصميماته الخاصة بكل معلم معماري فهو يشابه عمله كثيرآ عمل الفنان التشكيلى الذى يسعى دائمًا لتحقيق توازن مثالى بين ألوانه ومعانيه السرية المخفية خلف الأقنعة المقنع بها بعض الاحيان حتى لاتتعرض نظرتهم الحره للاستهداف العنصرية المجتمعيه الحاقدة الغير قابليه للنقد العقلائي اوغير المتحضر!.
