تعدّ زينة شهر رمضان أحد العناصر الهامة التي تعزز أجواء الاحتفال الدينية خلال هذا الشهر الفضيل. واحدة من أكثر أشكال الزينة شيوعاً هي الحبل المتدلي والذي يمكن صنعه بمكونات بسيطة ومتاحة لديك في المنزل. سنقدم لك هنا دليل شامل خطوة بخطوة حول كيفية صنع حبل زينة رمضان بنفسك.

المواد اللازمة:

1. خيط سميك أو قماش حريري.
2. شريط لاصق ذو مزدوج الجوانب.
3. ورق مقوى.
4. مسطرة وقلم تحديد.
5. قصافة ومقص.

خطوات الإعداد:

1. بدايةً، اختر نمط التصميم الذي ترغب فيه لحبل الزينة الخاص بك. يمكنك استخدام تصاميم تقليدية مثل النجمة الخماسية أو الهلال، أو تصميمات عصرية حسب رغبتك.

1. استخدم المسطرة والقلم لتحديد شكل التصميم على الورق المقوى. تأكد من أن الأشكال واضحة وحدودها دقيقة لأنها ستكون قاعدة لصنع قطع الحبل النهائية.

1. بعد ذلك، انقل هذه الأشكال إلى القماش الحريري باستخدام القصافة والمقص بحذر شديد للحفاظ على نظافة الحواف. سيصبح هذا هو الجزء الملون من الحبل الذي سيرى منه الجميع جمال صنع يديك!

1. الآن، ضع قطعة الشريط اللاصقة ذات الوجهين فوق كل جزء معدّل ثم ألصقه بدقة داخل قالب الورق المقوى حتى يصبح ثابتًا تمامًا بدون أي انجراف جانبي أثناء العملية التالية وهو الخطوة الأكثر أهمية وهي تثبيت الخيوط فيها بشكل صحيح وسليم أيضًا بإحكام وبدون فجوات بينهما وذلك لإعطاء شكلاً جميلاً ومنظمًا لمظهر القطعة الأخيرة قبل الانتهاء منها وتجهيزها للتزيين بها للمنازل الخاصة بنا بكل فخر وإتقان وإبداع وتميز وخروج عن الروتين التقليدي المعتاد منذ سنوات طويلة مضت والتي كانت تتسم بتكرار نفس الطريقة القديمة القديمة القديمة القديمة القديمة... إلخ... إلخ... وهكذا دواليك!!!

1. أخيرًا وليس آخرًا، اربط نهايتي الخيط الرئيسي مع بعضهما البعض بطريقة محكمة وإنسيابية ولكن غير ملتفة كثيرًا بحيث تشكل سلسلة متصلة متواصلة بين جميع الأجزاء المعلقات الصغيرة المرتبطة بالسلك الكبير وأخيراً نصل للجزء الأخير والأفضل والأروع وهو تكملة التوترات الأخرى المحيطة بالعناصر الرئيسية الموجودة حالياً أمام ناظريك مباشرةً مما يؤدي لانطباع ذهني رائع يشعر بأنه مجموعة فريدة وعالية المستوى بالفعل حققت نجاح كبير لأول مرة وليست الأولى فقط بل أيضا ستكون لها صدى طويل ممتاز لفترة طويلة قادمة بإذن الله تعالى سبحانه وتعالى رب العالمين جل وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى وعلى .....إلخ .... فهذا العمل اليدوي يحقق شعورا داخليا غريزا راسخا لدينا نحن العرب بأن أمجاد أسلافنا تستحق المحافظة عليها بكل قوة وبذل جهد صادق وصريح صادقعن إيمان عميق بالمبادئ والقواعد الإسلامية الأصيلة الأصيلة جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدااااااااااااااااااااا !!!!!

هذه ليست مجرد مجموعة صغيرة من الحلويات المصنوعة خصيصاً لتزين المنازل التقليدية للعائلات العربية ولكنه رمز لطيف يعبر عن روحانية ومشاركة الفرحة والسعادة المشتركة خلال أشهر الصيف المباركات بإيجابيتهم وحسن خلقهم وكريم طبائعهم الحميدة تجاه الآخرين بغض النظرعن اختلاف معتقداتها العقائدية المختلفة مع اعتراف ضمني ضمن بصمت مفروضة باتباع الأسلوب المعروف سابقآ لكن تغلب عليه حس جديد يُبرز الجانب الثقافي والتراث الشعبي الضارب بجذوره العميقة عبر تاريخ البشرية القديم القديم القديم القديم القديم للغاية ... إنّه فن حرفية أصيل يستحق الاحترام والإعجاب ويجب تقديمه لعالمنا الغربي كشهادة حيّةعلى حضارتنا المجيدة واستمراريتها حتى يوم الناس هذا ومازال هناك الكثير الكثير ليتعلموه ويتعلمنه منهم أيضاً ممن لهم مكانة خاصة لدى قلوب شباب اليوم الذين ينظرون إليهم باحترام واحتفاء مميزة نتيجة لاتقانهم لهذه المهارات الفنية الرائعة بالإضافة لما تمتلكونه هم كذلك من مواهب طبيعية خلَّاقة جعلتها واقع حياة مفعمة بالألفة والحياة الطبيعية المنفردةالتي تتمثل فعلا في جوهر الإسلام السمحاء بما تحمله كل كلمة واحرف وهيئة وشرح وتحليل تفاصيل مصاحب لكل مرحله مع وصف منطقي مدروس ومكتمل الرسالة توضح مدى ارتباط تلك البطاقه البيضاء الناصعة البياض بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم كما جاء في حديث رسول الله الأعظم صلوات الرحمة والسلام عليه وعلى آله وأصحابه الأخيار اجمعين.....هذا وقد أكدت الأمهات السبع للسيدة فاطمه الزهراء ابنة سيدنا علي وفاطمه بنت رسول الله الكريم انه لابد لمن يريد الوصول الى رضا الله عز وجل وان يجعل رضاه رضيه رضاه ورؤيته رؤياه وطريقته سبيل حياتنا لتحقيق سعادتنا ونشر الخير والكلمة الطيبة لنرجو بذلك رحمة الواحد الديان وأن يسوق لنا الأحوال الصلاح والخير والسداد إنه سميع مجيب الدعوات .