يُعرَّف طول الإنسان عادةً بأنه المسافة المحسوبة من قاعدة القدمين حتى أعلى نقطة في الرأس أثناء الوقوف باستقامة تامة. هذا المتغير الجسماني يحظى بأهمية كبيرة ليس فقط لاعتبارات جمالية وشخصية، ولكن أيضًا لأنه يلعب دوراً أساسياً في الصحة العامة والتطور الفيسيولوجي للفرد.
يقاس طول الإنسان غالباً باستخدام وحدتي القياس الشائعتين؛ السنتمترات والأقدام (أو بوصات). يختلف نطاق الطول الطبيعي بين البشر اختلافاً كبيراً، إذ تترواح المقادير الأدنى للأطوال بين حوالي ٦٠ سنتمترا تقريباً - أي نحو ٢ قدم قصيرة نسبياً - بينما يصل الحد الأعلى تقريباً إلى ٢٦٠ سنتيمتراً مما يعادل ثمانية اقدام كاملة. وفي المتوسط، يُلاحظ أن الرجال عموما هم أبعد قليلاً في الطول بالمقارنة مع النساء.
لتحديد طول ذراعيك بدقة، اتبع الخطوات التالية: اقفِ بصورة مستقيمة تمام الاستقامة خاليًا من أي انحناء فيshoulders or head, ثم ضَعْ طرف الميزان السفلى مباشرة تحتBase of your feet and bring the top end to the front of your skull until it touches there without any pressure exerted either up or down; Read off where this places you on that scale for an accurate reading which is known as 'Standing Height'.
إذا كانت الآلة التي تستخدم لقيس قامتك أقل طولاً منها فعندئذ قد تحتاج لتجزئة العملية بإجراء عمليات قياستين متتاليتين: أولاهما تبدأ بسحب خط الأساس داخل حدود مفصل الوركين نفسه ويبلغ طولها المنتصف العلوي بجسدك أما الأخرى فتبدأ فوق مستوى خصرك وتمتد فوق رأسه للتأكيد النهائي! وبعد الجمع المؤكد لكليهما سيصبح لديك قياس شامل لحجم وزن صدرك الكليّ بالسنتيمترات الصحيحة.
بالحديث حول الحدود المعيارية القصوى للقوام المدني المنشود لدى البالغين، فإن المواصفات المثالية تقارب ١٧٠ سنتيمترا وقد يشمل أيضا الاعتبار المعتدل للسمنة/رشاقة الجسم كذلك ضمن المعادلة التحليلية للحكمة الصحية العالمية ذات الصلة. عندما نقوم بتصنيف مفهوم \"الطويل\" مقابل \"قصير\" وفق تلك المفاهيم المجردة ذات العلاقة بالأبعاد البدينة ، يمكننا تصنيف الأشخاص الذين يمتلكون اطوال تتراواح أصغر سنتمتر واحد(١۶۰سم) الى اعلى بكثير تسعين سينتميتر اضافيين (١۸۰سم ) بأنهم يندرجون ضمن خانة التصنيف الاولى والتي تسمى \"\"طبيعية\"". اما اذا تجاوز العدد العام لنوع الارتفاع السابق ذكرہ عدة اسطر فهو يقع ضمن فئة القصر الزائد والذي يعد منطلقا مبكرا للغاية ليخط طريق الوصول الي مدارج اطوال معتبرة جدا حيث تنطلق رحلتھ بالتمركز حول الثمانينات وتنهي سيرھا بالنطاق مابین التسعمئه وحتى ألف وثلاثماية من نفس الوحده الاساسية وهذه الغالبيه الغالبه منهم هي الأكثر عرضة لتصنيفات تشخيصية ترتبط ارتباط مباشر بالتخلف نمائيتهم المصاحب لعوارض مرضیه مزمنة مختلفة الاحجام والمعارف العلمية المُختارة حديثًا بشأن مسار العلاج المرتقب .إضافة لذلك هناك بعض حالات النقص الأنثوي الناجمة إما بسبب عدم اكتماله مراحل تراكم خلاياه العظمية الخاصة بها وصعوبه تحقيق تعزيز الانتظام النامي لديھا ايضا ؛وهذا يعني انه اثناء فترة الحياة المبكرة تحديدا بين الولاده وماقبل بلوغ مرحله المراهقه يحدث تأثير سلبي كبير عليها وعلى قدرتها علي استيعاب الكميات الضرورية للغذاء اللازم لدعم بنيانها الهيكل العظمي الداخلي والخارجي وبالتالي تحدث هنا ظاهرة نقص ملحوظ فيما يخُص امتداد اميال طبقات الجلد الخارجيتها وكيف أنها غير قادره اصلا علی التعافي حق التعافي مرة اخرى ومعالجته بواسطة ادوية مثبطات هرمونية تساهم الآن ايضآ بحل جزء صغير الا أنه ليست هنالك تطورات اجرائية مطمئنة وحاسمه بما فيه الكفايه لتحقيق هدف ترميمه لإظهار نوع جديد مختلف صرف عن النوع القديم كما فعل الطب الحديث مؤخرا فى مجالات أخرى كثيره جدا لكن يبقى البحث مستمرا بلا شك..
هذه التفاصيل المتقدمة توفر فهم واضح ودقيق حول ماهية كيفية القياس العلمي لطول الإنسان بالإضافة إلي شرح مفصل لهذة الظاهرة الهامة والاستثنائيه عالميا وايجاد حلولي معقوله للمشاكل المختلفه المصاحبه لهذه الحالة المرضية ومن ثم تقديم الحل الامثل لها سواء كان دوائيًا أم جرّاحة مهما بلغ درجة شغل وقت معهود به اجراؤهاي مضنية وجهد مكاث في سبيل الحصول عليه.