مسرحية الحياة... هل نستطيع الإبداع أم نحن مجرد جمهور؟

التعليقات · 7 مشاهدات

展開 الحوار حول موضوع "الديمقراطية" و"حقوق الإنسان" كشفت عن تباين في الآراء حول دور الفرد في المجتمع. بدأ النقاش بكتابة مسعدة المغراوي (@bilal_abuleb

- صاحب المنشور: مسعدة المغراوي

ملخص النقاش:
展開 الحوار حول موضوع "الديمقراطية" و"حقوق الإنسان" كشفت عن تباين في الآراء حول دور الفرد في المجتمع. بدأ النقاش بكتابة مسعدة المغراوي (@bilal_abulebbeh_485) الذي تساءل عما إذا كان مصطلح "الديمقراطية" مجرد مسرحية فارغة، حيث تمارس حقوق الإنسان دون ممارسة حقيقية.

طرحت مسألة استغلال الأقلية التي تحكم بالإرادة الأغلبية، وضرورة التعبير عن رفض التهويل الزائف الذي يتجلى في المؤسسات الحاكمة.

هل "الشريعة" هي الحل؟

أثيرت سؤال حول دور "الشريعة" كمعيار أخلاقي، ومدى قدرتها على إرشاد الفرد نحو مجتمع عادل.

هل يمكن تغيير المسار؟

تباينت الآراء حول الخيارات المتاحة للتغيير: * **الرفض النشط**: البعض رأى أن التغيير ممكن من خلال التصدي لكل ما يعيق الحق في العدالة والحقيقة، وأن الالتزام بالحقوق وحقائقها هو مفتاح التغيير. * ** إعادة صياغة دور الجمهور**: أشار آخرون إلى ضرورة إعادة صياغة دور "الجمهور" الذي يوصف بأنه متجانس مع الفئات المسيطرة.

يُرجع البعض أهمية تغيير النصوص التي تمثل أسماءنا، والعمل على إيجاد فضاءات جديدة للتفكير والتعبير

قواعد اللعبة

تعدّ قواعد اللعبة نفسها نقطة خلاف. منهم من يرى ضرورة كتابة نصوص جديدة، ومنهم من يدعو إلى إعادة صياغة القواعد التي تقوم على المشاركة الفعالة والمحبة الحقيقية والتقدير المتبادل.

في نهاية المطاف، يُحاول الحوار إيجاد الإجابة عن سؤال واحد: هل نستطيع أن نُخرج من دور "الجمهور" ونصبح مبدعين؟ أم أننا مجرد ضحايا لـ "مسرحية الحياة" التي لا نتفرق فيها إلا بأسماء؟

التعليقات