• صاحب المنشور: عبد القادر السمان
  
  ملخص النقاش:
  ### ملخص المحادثة

شنَّاعبد الولي اليحياوي والنخب العلمانية والمشاركة هذه محادثة ثاقبة تشكل فهمًا متعمقًا للعلاقة بين القطط الأليفة والتنوع البيولوجي. بدايةً، أعرب المشاركون عن تقديرهم لفوائد امتلاك قطة منزلية، والتي تشمل أنها تساعد في الحد من أعداد الحشرات والقوارض. لكنهم شددوا أيضا على الجانب السلبي لهذه الظاهرة –إمكانية الإضرار بتنوع الأحياء المحلية إذا كانت القطط تُترَك بعيدة المدى.

طرح ناظم بناني قضية هامة وهي عملية عيش القطط البرية بالأوقات بالقرب من الأوقات الأليفة وما قد يتبعذلك من خطر زيادة عدد السكان غير المرغوب فيه منها. وقد اقترح البدء بحملات تثقيفية للجمهور لإبعاد الخطر الناجمعن اتباع هذا النهج الخطير وغير المسؤول. كما دعا لاستثمارات ذكية وآمنة بالنسبة للطبيعة وخالية من المواد الكيميائية لمكافحة الزحف غير المألوف للحشرات والقوارض. وفي نفس الوقت طالب بممارسات صحية صارمة بخصوص الغدد اللعابية الخاصة بها نظرًا لأنها مصدر للأمراض.

واتفق معه حاتم الصديقي مؤكدًاالمسؤولية المفروضة على البشر نحو التعامل المثاليمعالمجموعات القطط وبالتالي تقليل المخاطرة المحتملة للإصابة بالعدوى عبر تطبيق أساليب راقية ورصد منتظم لها. بينما اختلف معهما طه الدين البوخاري، إذ انتقد انحسار النقاشحولتأثيرالقِططعلى التنوعالبَيْئِيِّ عموما .وأنه يتم اغفال حجم المشكلة حين تدخل قطط ذات اصل منزلى فى موطن طبيعتها الاصليه وسط انواع اخري ،مقترحاً المزيد من الدراسة العميقة لشؤن الأمرلحفظ انسجام الانظمة الايكologique المختلفة ومنعهآ من الاتزان المفروض. واضاف لاحقا مالـك البصري بان الحل يكمن باستنفارالدوائر الحكومية لاتخاذ قرارات مدروسة تحقق التجانس بين رفاهية البشر وصحة قططهم الى جانب المحافظة علي سلامة الكائنات الاخرى الموجودة بالمحيط المعيشي لكل منهم! وحددت نورة بنتعطيه نهاية الجدال بضروردةتوخي درجة اكبر代ciliation عند تناول مصادر تهديداالمرضوالنظريات البيئيه تزامنا للاستعانة بقواعد قانونيه محكمة ترشد العمليات التدخل بشرعيةقطط داخلة وخارج حدود مكانساكنتها المعتادة(داخل وخارج مسίلك مليكه) .