تعد كوبرا واحدة من أشهر وأكثر الزواحف رعباً حول العالم. وهي تنتمي إلى جنس "Naja"، وتشتهر بحركات الرقبة الراقصة المخيفة التي يمكنها رفع رأسها بها بشكل مستقيم لتصل إلى ارتفاع متر تقريبًا عند الشعور بالتهديد. هذه الحركة الجذابة ليست سوى إحدى جوانب هذا النوع الرائع والمثير للجدل في الوقت نفسه. سنتناول في هذا البحث نظرة متعمقة على خصائص وموائل وسموم الأفاعي الكوبرا وغير ذلك الكثير فيما يتعلق بهذا النوع النادر والقوي.
الأنواع الرئيسية لكوبرا
هناك عدة أنواع رئيسية ضمن فصيلة كوبرا، ولكل منها سماته الخاصة:
- كوبرا الملك: تعتبر الأكبر بين جميع أفراد الفصيلة؛ قد يصل طول بعض الأفراد الضخمة منها إلى حوالي 5 أمتار! موطنها الرئيسي هو آسيا الاستوائية وشبه القارة الهندية ومعظم جنوب شرق آسيا.
- كوبرا بورما: تشترك مع كوبرا الملك في العديد من الصفات ولكن أصغر حجماً قليلاً وغالبًا ما تتواجد في غابات بورما وبنغلاديش وشمال ميانمار. لديها القدرة أيضًا على إطلاق رذاذ سام قوي كوسيلة دفاع أولية قبل استخدام عضتها الفتاكة.
- كوبرا الشرقية الشائعة: تتميز هذه العائلة الصغيرة الصغيرة بالحجم مقارنة بالأخريين لكنها ذات أهمية كبيرة بسبب انتشارها الواسع داخل الصين وجنوب شرق آسيا بما فيها اندونيسيا والفلبين وفيتنام وإندونيسيا الغربية وساحل خليج البنغال. لون جلدها بني محمر يميل لونه للسواد ويوجد عليه خطوط سوداء عرضية مميزة تساعدها أثناء الاختباء تحت الأرض واستراتيجيات أخرى للحماية الذاتية.
- الكوبرا السوداء: رغم اسمها المعروف إلا أنها تتمتع بنمط ملون متنوع للغاية بدءً من اللون الأخضر الداكن مروراً بالأزرق المرقط وانتهاء بالسوداني شديد الظلام ذو الخطوط البيضاء الخفيفة المتداخلة داخله، وهو الأمر غير شائع لدى باقي الأعضاء الأخرى لهذه الفرقة تحديداً والتي عادة ماتكون أحادية اللون بدون وجود اختلاف كبير بين أجناسها المختلفة حسب موقع تواجد كل نوع منها جغرافياً.
المواطن والبيئة لسكان الكوبرا
على الرغم من تسميتها باسم مناطق استيطانية خاصة بهم إلّا أنّ تلك الحيوانات المفترسة القاسية تعيش ظروف حياة مختلفة تمامًا وفق المنطقة المحلية لكل فرد منهم بداية بعض المناطق الصحراوية والوعرة حتى انتهاء بمحيط المياه المالحة والسريعة نسبياً مثل دلتا نهر الغانج ونهر مهانجي الشهيرين وهذه هي نطاقات الحياة البرية المعتمدة عليها لفترة طويلة جدّاً ثم توسعت بعد ذلك خارج حدود المسكن التقليدية الأصلية لها نحو مناطق جديدة مجاورة أكثر اتساعآ وأقل كثافة سكانية مما ساعد بلا شكٍ على زيادة معدلات ظهور حالات العدوان والعرض ضد البشر الذين يعتبرون مصدر خطر دائم عليهم وعلى بيئتهم اليوم بينما كانوا جزء أساسي من نظام غذائي مستدام سابق لباقي الحيوانات الأصغر حجماً والشائعة المنتشرة بغزارة وفي أماكن وطرق متفاوتة الانتشار كذلك سواءٌ بالقرب منه مباشرة أو بعيدة عنه شيئا ما بناء علي درجة اختلافه الكبيرتين نسبيًّا وعشوائيته أيضاً واحترافيتشابه شكل المكان الخاص بكليهما وانطباقهما سوياً بطريقة مشابهة جدا"فنياً ومتماسكه منطقياً لو تم أخذ عوامل عديده مؤثره بالاعتبار والتخطيط المدروس له جيدا". لذلك نجدهم يقضي معظم وقت نشاطهم وليالي بحثهم عموما وسط سهول عالية الخصوبه وحقول زراعيه مزدهره لحصد كميات اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه اضافيه إضافة إلي مخلفاتها وتجمعات حيويتها الآخرى كالوابورات والبحيرات الطينية والأراضي الرملية الناعمة...الخ ، بالإضافة الي مواقف معينة تحديدا"لدى البعض فقط ومن هنا جاء سبب عدم تسجيل نسبة مرتفعه للإصابات والإصابات المؤلمة للأنسان بصورة عامة مقارنة بالنسب التي حصلت ومازالت تحدث نتيجة لاستعمال وسائل حديثة ومتطوره لإبعاد هجوم هذة العقارب وفطاساتها خلال عمليات التنقيب والبحث المستمرة باستمرار بخصوص اكتشاف حقوله نفطه جديده مثلاً!". وبالتالي فإن عادات حياتهن اليوم لاتختلف كثيرأُعن مستوى قابلانه التعايش الإنساني معه بشكل عام نظراثبتلك القديمة القدمه التاريخ القديمه العصور الاولانيه!!حيث كانت تغطي مساحة واسعه قدر ثمانمياه فضائية) .وأخيراً وليس آخراً تعديل بسيط لإحصاء اعداد افعيانا المقيمة حالياَمقارنة بما مضى ولذلك لاحظنا مؤخراً تجدد اهتمام علماء الاحياء بانقراض انواع تاثير الانسان..