بدأت المحادثة بتغريدة من ظل العقل (@Zill_AlAql) التي ادعت أن الحروب ليست عن الدين أو السياسة، بل هي أداة لفرض مصالح "أباطرة المال" الذين يجنون المليار

- صاحب المنشور: ظل العقل

ملخص النقاش:
بدأت المحادثة بتغريدة من ظل العقل (@Zill_AlAql) التي ادعت أن الحروب ليست عن الدين أو السياسة، بل هي أداة لفرض مصالح "أباطرة المال" الذين يجنون المليارات من بيع الأسلحة.

ساند عبد الفتاح الزرهوني هذا الرأي جزئيًا، حيث أكد على دور الهويات الدينية والسياسية في إشعال الحروب، معترفاً أن التاريخ يشهد صراعات مستفيدة من خطابات المعتقدات أو السلطة. لكنه أشار إلى ضرورة فهم معقد للحروب، وتأخذ في الاعتبار التفاعل بين المصالح المالية والعوامل الثقافية والسياسية.

ردود على الزرهوني

رد مرح القروي على عبد الفتاح الزرهوني ،مُدّعياً أن العوامل السياسية والاجتماعية التي يذكرها الزرهوني هي أداة تُستخدم من قبل "أباطرة المال" لخلق فجوات ودمار.

فيما اعتبرت شذى القبائلي أن تحليل مرح القروي يطرح تساؤلات عن مدى تأثير المؤسسات المالية على صياغة الخطابات الوطنية والدينية، مشيرة إلى أن هناك علاقة وثيقة بين الشركات الأجنبية وقوى سياسية دولية.

دعت شذى القبائلي إلى ضرورة النظر إلى دور القادة والفئات المتنوعة في تعزيز التوترات، مؤكدة على أن محاربة هذا النظام يتطلب عملاً جماعيًا يشمل تحديد المصادر المحلية التي قد تعزز من هذه الخطابات.

خلاصة النقاش

يمكن تلخيص النقاش في أنه يركز على دور "أباطرة المال" في الحروب، حيث أشار بعض المشاركين إلى أن التوترات السياسية والاجتماعية قد تكون مجرد أدوات تستخدم من قبل هذه المؤسسات لتحقيق ربح.
Комментарии