يمثل عالم تكاثر سمك القرش مجموعة متنوعة ومدهشة من الأساليب الفريدة، والتي تعكس التكيفات الاستراتيجية لهذه المخلوقات القديمة والموهوبة. رغم وجود حوالي ٤٠٠ نوع مختلف من القرش حول العالم، فإن طرائقهما للتكاثر يمكن تصنيفها بشكل عام ضمن ثلاث فئات رئيسية: التزاوج بيولوجيًا بالتبيض (Oviparity)، والتزاوج بيولوجيًا بإنجاب مولود مباشر (Vivparity)، وأخيراً التزاوج بوضع البيض ولكن بداخل الجسم ثم الولادة مباشرة. دعونا نتعمق أكثر في كل منها.
1. التزاوج بالتبيض - طريق "الحياة الخارجي"
أكثر من 40٪ من أنواع القرش تنتج ذرية من خلال التبيض. تبدأ عملية التكاثر هنا بتكوين زوجين محميين تمامًا للغشاء يحملان اسم "الكيس البيضي". يحتوي هذا النظام الواقي المتقدم على بنية تسمى "الجذور الحلزونية"، وهي عبارة عن دوامات طويلة توفر التصاقاً ثابتاً للأكياس البيضية بمواقع مثل المرجان أو النباتات البحرية. تعتبر تلك البنية مثيرة للاهتمام لأنها تساعد البيض على النمو بدون التعرض للعوامل الخارجية الضارة. قد تستمر فترة حضانة البيض لأشهر حتى ي hatches, وهو الأمر الذي يعتمد اعتماد كبير على الظروف البيئية والموقع الجغرافي للأنواع المختلفة للقرش. بالإضافة لذلك، يعتمد تغذية الجنين الداخل في الكيس البيضي على مصدر غذاء خاص يدعى sac vitelline. هناك تخصص جديد ظهر مؤخراً بين هذه الطريقة وهو الوضع الداخلي المبكر للبيوض مما يؤدي لإنتاج أفراد أصغر حجماً ولكنه تتحسن فرصة نجاتهم بسبب زيادة فرص الوصول إلى الطعام والحماية الطبيعية أثناء مرحلة الخروج الأولى للحياة خارج الرحم.
2. التزاوج بالإنجاب المباشر - الطريق نحو الحياة الداخلية
بعض أنواع القروش تستخدم نمط الانجاب الأكثر تطوراً المعروف باسم الإنجاب المباشرأو viviparity . الفرق الرئيسي هنا يكمن في مكان وانتهى تماماً لإطلاق الدورة الحياتية للقرش الشباب. بدلاً من طرح البيض في الماء، يقوم الأفراد الناقصون بطرح أبنائهم أحياء! كيف يحدث ذلك؟ تخزن الشكل الأنثوي لقرش الملقحات داخله أجنة لمدة كبيرة نسبياً قبل حملها وإرسالها لحياة جديدة مستقبلية مستقلة بذاتها أمام المجتمع البحري الكبير. تختلف مدة الحمل حسب جنس القرش ونظام Nutrition الخاص بهم أيضاً لكن عادة ماتتراوح مابين أشهر قليلة ولشهور كثيرة أخرى حسب الحالة الصحية العامة والنطاق الحيواني للسكان الحالي. يستخدم الجنين كرسوم دفع خاصة تُدعى Placenta لتوفير جميع احتياجات حياته اليومية بما فيها الغذاء والدواء اللازم لبقاء عمليه التنفس بصحة جيدة ودوران الدم المناسب لهوية organism الخاصة بكل فرد جديد ينضم لعائلة بحر مختلفة ومتنوعة. وهذا يشابه جداً آلية عمل الجهاز المناعي لدى البشر وكيف أنه يساهم بشكل فعال بالحفاظ علي صحتهم وعافيتهم وطرق مقاومتها لمقاومة المرض والحروب المخيفة ضد اختراق الفيروسات والبكتيريا الخطرة داخل اجسامنا الصغيرة وخارجها أيضا.
3. الولادة المباشرة – حياة جديدة برؤية ثالثة لاستخدام الـplacenta
وأخيراً وليس أقل أهمية، يأتي نظام الولادة المباشرة والذي يعد أحد أبرز وسائل الانتشار بين القروش الحديثة، ويعتبر وسيلة مشابهה لما ألفناه عند العديد من الرئيسيات والثدييات الأخرى أيضًا؛ إذ تقوم الأمهات بحمل أجنتها داخل أجسامهن until بلوغه مرحلت التدريب والاستعداد لإطلاق النار خارج غياهب الظلام الآمنة باتجاه ضوء الشمس العلوي لامتصاص أشعه الشمسي المفيدة لبدأت الحياة الجديدة لنشر أجنحتها الأولى متجهة نحوه ليبدأ بذلك مرحله انتقاليه جديده وحقيقيه بالنسبة لها وللفئة العمريه اللي بينها وبين مراحل عمر البالغينه لدينا هنا مشهد جميل للغاية يعكس مدى قوة وصلابة الروابط الاسرية والإنسانيه المستدامة منذ القدم ولم يزل كذلك مادامت الأرض قائمة ومن عليها سكان يقدرون ويعرفون قدر قدر الله عز وجل سبحانه وتعالى عليهم وعلى كافة الأحياء الآخرين سواء كانوا بشر ام بري ام ذهبي الشكل بحري اشكال مهما كانت أصدافه جميلة ومعبرة كثيرآآآآآ
