تعد أسماك الزينة مصدرًا جميلًا للهدوء والمتعة لعشاق الطبيعة وأصحاب البيوت الصغيرة. تعتبر هذه الأسماك إضافة فريدة ومثيرة لأي منزل، ولكن تحتاج إلى فهم احتياجاتها ورعاية خاصة لتعيش حياة صحية وسعيدة. في هذا المقال الشامل، سنستعرض معلومات دقيقة حول مختلف أنواع أسماك الزينة وكيفية العناية بها بشكل صحيح.

الأنواع الشائعة من أسماك الزينة

1. الگوبِي: يعتبر الغوبِي أحد أكثر أسماك الزينة شيوعاً وسهولة في الرعاية. يتميز بلونه الأخضر النابض بالحياة ويمكن تربيتها في أحواض صغيرة مع القليل من النباتات الصناعية. ومع ذلك، فهو يحتاج إلى نظام غذائي متوازن ويتطلب مياه نظيفة باستمرار.

1. التيترا: تُشتهر أسماك التيترا بألوانها الجذابة وترابطها الاجتماعي داخل الحوض. تتطلب هذه الأسماك حوض ماء واسعاً واكتفاءً بنظام غذائي غنى بروتين الحيوانات للحفاظ على عافيتها.

1. السردين البري: إذا كنت تبحث عن سلوك نشيط ملفت للنظر، فإن السردين البري يعد خيار ممتاز. يمكن لهذه الأسماك رمي نفسها خارج الماء أثناء اصطياد الطعام ويجب توفر مساحة كبيرة لها لتتمكن من التحرك بحرية.

1. البلاك دينغو: تتميز بجمالها الفريد وبنيتها الضخمة مقارنة بحجمها الصغير نسبياً بالمقارنة بالأنواع الأخرى. تعد البلاك دينغو آكلة اللحوم ولذا يُوصَى بتقديم طعام حي لها كجزء من نظامها الغذائي اليومي.

1. الكوي: معروفة بكبر حجمها وتحمل درجات الحرارة المنخفضة مما يسمح برعايتها حتى في الخارج خلال أشهر الصيف الدافئة بشرط وجود معدات حفظ الطفو المناسبة لمنعه من التجمد بالأرض عندما تنخفض درجة المياه تحت درجة التجمد.

الخصائص العامة لأسماك الزينة

جميع أسماك الزينة تقريباً تشترك في خصائص عامة مثل:

* درجة الحموضة (pH) للمياه: معظم الأنواع تناسب نطاق حموضة بين 6,8 - 7,4 لكن بعض الأنواع تحمل اختلافات طفيفة وقد تحتاج لمراجعة طبيبك البيطري بشأن تلك التفاصيل قبل شرائها.

* معدل دفء الماء: الأعداد المثلى هي ما بين 22-26°C . رغم قدرة البعض منها على التعايش بدرجات أعلى قليلاً إلا أنه ينصح بعدم تجاوزه كون التعرض المطول لدرجات عالية قد يؤذي بصحة الأسماك الصحية الإجمالية.

* تنقية الماء: كل نوع له توقعات مختلفة فيما يتعلق بمعدلات تبديل الماء والحاجة لنباتات مصنفة بناءً على مستوى إزالة المواد غير المرغوب فيها الموجودة بوفرة بالماء كالنتروجين وغيرها والتي تعمل أيضاً كمصدر غذاء مفيد لبكتيريا الترشيح الآسيّة التي تعيش داخل الأحواض المساعدة لغمر وحفظ توازن النظام البيئي المحلي للأكواريوم الخاص بنا والذي بدوره يساهم بإنتاج قيم بيولوجيه هامه للحفاظ علي حالة مستقرّه لصحة افراد مجتمع الاسماك الداخليه لدينا.

* النظام الغذائي المتنوع: ترغب جميع أنواع اسماك الزينه باختلاف انواعها بأنظمة تغذيه متنوعه ومتكامله تلبيه كافة حاجيات جسمياتهن المطلوبه لاعضاء وظائف الجسم المختلفة وايضا زياده مقاومتهم ضد الأمراض المختلفه المرتبطة بسوء التغذيه النوعيه والمده التغذويه المستمرة والتوقف عنها لفترة زمنيه مطوله بدون اي تغييرات واضحه بجداول تقديم وجبات الطعام سواء كان مثلا تأجيل وقت موحد لوجبه الدوام اليوميه او تغيير الوقت المعتاد لإعطاء وجبتان يوميان عوضأعن مورد واحد ثابت كما هو حال العديد ممن يقومون بذلك بدون قصد علمي واضح بهذا المجال العلمي الحديث للعلم الحديث المتقدم لذلك قسم كبير منهم يفقد افضل واقرب اشكال الحياة البركانية المقربة لهم بسبب جهلهم بالقواعد الأساسية للتغييرات المؤقتة المفروض عدم فعل اي جديد بطرق خاطئه تؤثر بالسلب عليها وعلى سير عمل دورة حياته وفق جدول محدد ومنظم وليس عشوائيا حسب مزاج صاحب الحوض الشخصي فكل فرد يختلف عنه الآخر بما يعرف بالعادات الشخصية الخاصة لكل انسان ولكنه ليس قاعدة قابلة للاستنساخ دوماً عند تطبيق نفس الأمرعلى مجموعة اكسسوارات تبع لشاكلة مشابهه تمامٱ مهما كانت تسميته واحدة لأن الامور الحيويه تسير باتجاه منطقي منطقي جدا جدا جدا!