تقع نباتات الأزهار ضمن مجموعة متنوعة ومتعددة الفروع من عالم النباتات. تمثل هذه المجموعة جزءًا أساسيًا ومحوريًا من الحياة النباتية، إذ تضم أكثر من ٢٦٠ ألف نوع مُصنف داخل نحو ٤٥٣ عائلة مختلفة، مما يعكس تنوعها الكبير وسعة انتشارها حول العالم تقريبًا - باستثناء المناطق القطبية شديدة البرودة والتضاريس المرتفعة للغاية وبقايا الصحاري الجافة - لتغطي بذلك شرائح واسعة تتراوح بين العشب الضعيف والكروم العملاقة وغيرها الكثير مما ليس ذا أهمية أقل منها.
تناولت دراسات علم التصنيف الحديث لـ"Nematophytes" تطوير تصنيف شامل لهذه المجموعة بناءً على خصائص بيولوجية مشخصة لكل صنف فيها، وقد أدى ذلك لاستخلاص فرعين رئيسيين هما "Monocots" و"Dicots". تؤكد الأخيرة كونها الضخمة نسبيا بحسب الوصف التالي: تمتاز ثنائيَّاتها بفلقتين واضحتين عند نمو البذرة بينما تحمل أحادية الفلق فقط فلفلة واحده فقط. ترتكز هذه الانقسامات أيضًا على الاختلافات التشريحية المتعلقة بنمط بنيان الخلية المركزي لجذر الأشجار وحجم الثمرة المنتجة أثناء عملية التكاثر الجنسي.
من أمثلتها المعروفة تأتي أشكال متنوّعة تجمع بين صفراء الأصفر كالصفصاف وريحان الياسمين الأحمر الدامي مشابه لوردته المكرمة لدى العرب وسلالته الشهيرة. كذلك تشترك مع غيرهما أنواع كثيرة وغريبة بعض الشيء بالنسبة للأوروبيين مثل قرون القرنفل السوداء وعشبتي رجل الغراب وخردل الهند الشرقية القديمة. شاهدوا أيضا مدى جمال وردتهم الرائحة العطرة المغلفة بلحم لحمي لحفظ الماء داخليا كمصدر غذائية خلال فترة مجاعة طويلة جدّا!
وفي ظل ظهور مجموعات جديدة نسبيًا عبر تاريخ البشرية الحديثة، خضعت النباتات الزهور لإعادة النظر فيما يخص وضعيتها التاريخي. وتزايد اهتمام المجتمع العلمي مؤخرًا بكشف المزيد عن أسرار جوهر تلك الأنواع المستوطنة حديث نسبيًا والمعاشة حياة مستقلة بدون الاعتماد المطلق علي مصادر خارجية للحياة مثال غصينات مبنية فوق سطح التربة وفي حالات أخری تكون تحت سطح أرضی طبقات عمقیہ جدا لممارسة نشاط حیاتی مستقل ویستمد أغراض حياته المختلفة سواء كانت تجدید الطاقة الخاصة بجسم الإنسان او قتل أعدائه کأحد وسائل دفاع النفس والحماية الذاتیه منه .
بالإضافة لما سبق ذكره آنفا ، فقد بلغ تقدير الكميات المرخصة رسميًا بهذا السياق حوالي ربع مليون جنس مختلف انواع مختلفه منهن تحديد ايضا الي درجة أقرب انشقاق الفرع الأكبر إلي قسمین صغيرين أساسييین : Dicotyledons Monocotyledons; وهذه الأخیره تتميز باختلافات واضحه وهي ما جعلتها فريدة وسط عالم نبات الظاهر سواء كان بطبيعه جسمها الظاهريه الخارجيه الرئسية ام بمناقشه تفاصيل بنائه الداخليه الدقيقة المقسمه بدورها حسب مسارات خلقية خاصة بها تناسب طبيعاتها الحيويهه المختلفه تماما عن نظائرھا الآخرین ضمن منظومه الطبيعه الراسخه منذ بداية وجود الارض قبل ملايين السنوات الاولى منذ لبدايات خلقه المدونة بروايات الكتاب المقدس واستنتاجاته المنطقيه المبنیه علی قدرة الله عز وجل اول مخلوق بعد ظلام الليل دامسا مهما يكن موقع اكتشافها فی حال حاضر الدهر الحالي لكن سرعان ماتصبح قديمة بعد مرور العقود المقبلة نتيجة تغييرات المناظر الطبيعى بشکل عام وتحولات مداومه بالمحيط الحيوي المحيط بالعناصر الحيوية الموجودة فيه الخاص بكل منطقه جيوجرافيه تختلف عنها الاخريات اعتمادا عل عوامل عدة عوامل اقليمية اقصاديه اثريه دينية سياسية اجتماعية ... إلخ ....