في سرّ البحر العميق يكمن أحد أكثر الظواهر الطبيعية غرابة وإثارة للإعجاب - وهو قدرة حوت العنبر على صدور أقوى وأنغام أصعب سماعاً بين جميع مخلوقات الأرض! هذا الصوت الذي قد يبدو وكأنه طرق خفيفة أو نغمات نبرة عالية، ليس إلا نتاج نظام تعبير فريد للحوت الأكبر حجماً ضمن عائلة الحيتان ذات الأسنان.
كيف يقوم حوت العنبر بإصدار تلك النغمات المرتفعة؟
يقوم الحوت العنبر بإنتاج مجموعة متنوعة من الأصوات باستخدام طريقة مبتكرة تعتمد على آلية تنفس غير اعتيادية. يتم تحريك كميات كبيرة من الهواء داخل وخارج الجسم عبر فتحة انف واحدة فقط، مما يؤدي لإحداث ارتداد متكرّر لهذه الموجات الهوائية عبر شبكة معقدة تتضمن العديد من التجاويف الصغيرة ممتلئة بالأنسجة الهوائية. وتخضع هذه الانبعاثات المتذبذبة لعرض خاص ومعقد أثناء عبورها للدماغ حيث تقوم بتوسيع مدى شدتها بشكل كبير قبل الخروج مباشرة نحو خارج الماء.
هذه العملية تؤدي لاستخراج ثلاث أنواع رئيسية للأصوات المعروفة لدى علماء الأحياء البحرية مرتبطة بفئات وظائف مختلفة : الأولى هي الأكثر شيوعا والتي تشبه صفير النداء القصير المدى قرب وجود مصدر غذائي محتمل .بينما الثانية تميل لنبرة أبسط لكن بطيئة وسلاسة نسبيا ترتبط ارتباط وثيق بانشطة البحث عن شرك الحياة بالنسبة لوحدات ذكر الناضجة جنسياً والثالثة أقل شهرة ربما تكون مخصصة للعلاقات الاجتماعية الخاصة بالحوت نفسه .
أهم خصائص حوت العنبر وصفاته البيولوجية
هو الأكبر بحسب التصنيف العلمي بين الأنواع الفرعية للحيتان المسننة ،حيث يمكن ان يصل متوسط اطوالها لأكثر من خمس عشرة متر وقد تزيد وزناتها بما يقارب الأربعون ألف كيلوجرام . كما تتمتع بامكانيتها الرائعه علي التعامل مع ظروف الأعماق القصوي المائية فقد ثبت إنها قادرة على الحفاظ علي التنفس لمدة تجاوز تسعين دقيقة اثناء رحلات بحث مكثفة عن مورد رزق رئيسي له وهو الحبار الكبير بالإضافة إلي بعض الثمار الغاطسة السباحة الاخري كذلك لازمته الكبيرة بشراهية تناول الطعام اليومي عبر ابتلاع كمالات تفوق الطنين الواحدة منه !
إن الرأس الكبير الخاص بها والذي يفوق ثليتي كتلتها كاملا ،هي عامل اساسي لاعتمادها على درجة حرارتها الداخلية المنخفضة بسبب عدم توفره لديه القدر اللازم لمنحها ذلك , ايضا يساعد ذلك الأمر أيضا باختلاف مفردات طبقاته الخارجية من كونها سمراء الداكنة مع امتلاء جانب الجزء الامامي بمجموعة ملتوية رائعة للغاية ومتعرجة المظهر والسلوك المحبذ لمحبي دراسات الحياة البرية وعلوم علم الاحياء الحديث .
دور العلاقات الاجتماعية والحركة الانتقالية لفصائل وحيدة النوع الذكر مقابل الاخرى المؤنثة المختلفة
يحافظ مجتمع بني المغوار هؤلاء علی نمط حياة مرتكز حولفصل واضحبین الرجال والشابات وهناك ايضا اختلاف ملحوظ بنمط هجرتهم الموسمية حيث يعمل أولئك الذين وصل سنهم للبلوغ الجنسي بالسفر لمسافات طويلة باتجاه مياه معتدلة بينما تبقى اعضاء الفريق الاتين والمراهقة بالقرب جغرافيا ولا تغفل منطقة تواجد اصل تواجد اصل موطن الولاده ابدا ..اما حديث السن حين بلوغه مرحلة النipajaissancethenmovetotropicalbreedinggrounds+individuals,whichgenerally,staywithinthesamegeographicarea+especially,notleavingtheir%40natalhabitat%40\/span\>