يعتبر الحديث حول أكبر الحيوانات في عالم الطبيعة رحلة مثيرة عبر الزمن الجيولوجي والتطور البيولوجي للكرة الأرضية. تبدأ القائمة الواسعة لهذه العملاقة مع الحوت الأزرق، الذي يتربع بكل بلاهة على قمة النظام الغذائي البحري. يمكن للحيتان الزرقاء النمو حتى طول مذهل قد يصل إلى حوالي 33 متراً، بينما تتخطى وزنها حاجز الـ 200 ألف كيلوجرام. وعلى الرغم من هذا الرقم الخارق، فإنها ليست قادرة على مضغ الطعام بسبب عدم وجود أسنان - بدلا منها، تستخدم الصفائح المعدنية "البولون" لتصفية مياه البحر واستخراج غذائها منها.

على البر الرئيسي، وفي حقبة زمنية مختلفة تمام الاختلاف، يوجد مكان للإشارة أيضًا إلى واحدٍ ممن فقدوا حياتهم منذ القدم. يُعتقد عموما بأن ديناصور ديبلودوكس كان أحد أقرب المنافسين للأرضيات الحديثة. وذلك بناءً على الدليل الأحفوري المتوفر حالياً؛ حيث تشير التحليلات إلى أنه ربما بلغ الطول ذاته تقريبًا مثل نظيره الحالي (حوالى ٢٥ متراً). وقد قدر وزنه بما يقارب الـ٦٥ ألف كلغم - وهو رقم يصعب تصوره بالنسبة للسكان المعاصرين! ويتمتع هذا الكائن الفريد بخصائص فريدة أخرى تضعه ضمن خانة خاصة للغاية ؛ لديه ذنب ضخم نسبيا مقارنة بإطاره العام وأرجل سامكة مصممة لتحمل ثقله الهائل وعظمة خلقه التي تؤكد عبقرية خالق الكون سبحانه وتعالى .

وفي ترتيب تنازلي لحجم تلك الأشياء الرائعة والتي تعد جزء أصيل من تراثنا الطبيعي نجد باتباع الترتيب التالي :

١- حوت أزرق - متوسط متوسط الوزن: ١٩٨٠٠٠ كيلوجرام وطوله نحو الثلاثين مترا .

٢- نوعٌ آخر للحبار يسمى بالحبار الكبير وحجمه يساوي ضعف معظم أنواع الحيتان ! فهو قادر على الوصول لطول قد يستوعب أكثر من عشرين فردًا متوسط العمر وكانت له القدرة أيضاً علي تحقيق هدفها الغذائي بشكل فعّال جداً نظرًا لان الكثير مما يحاول مواجهتها لن يتمتع بفرصة للهروب ولعل ذلك السر وراء تعيين الاسم لها وهي تنتمي لعائلة عديمة العين الواحدة. ٣-في حين يبدو الفيل الأفريقي مغامر اكثر تواضعا بالمقاييس العالمية إلا إن لم يغب عنه هيبتها بالفعل عندما يكون امامكم امام عيناك كمجموعهما مجتمعتين عند النظر اليه ; فمع ارتفاع تجاوز عشرة امتار تبقى كتلتها غير قابلة للنكران كذلك الأمر بشأن سرعتها الانسيابية اثناء تحركاتها داخل الغابه بحثعا عن مصدر لقوت يومهم المثالي طوال مسارات الرحلات اليوميه بين اماكن البحث عن احتياجاتتهم ومواقع استراحتهم المعتاده ايضا لذلك السبب تحديدآ خصص لهم اسم خاص بهم "الأفيال". ٤- رابع هذه المواقع المستحقة للإدراج تأتي زرافتنا ذات الرقاب المرتفعة فوق مستوى بقيتها من زملائها مما فتح مجالا واسعا أمام مشاهدينا التعرف عليهم والحصول علي رؤية افضل للمحيط الخارجيالذي يحتلون فيه مرتبة مميزة بالإضافة إلي اختياراتهن الخاصة التي تركت بصمه واضحه لدي جميع ابنائها وانتشرت بسرعة كبيرة ليصبح رمز وسلوك معروف لدى الجميع.

٥- ثم يلي ذكر دبدوب بني اللون ولكن ليس بغاية الخطورة وليس بتلك القوة الكبيرة لكن مازالت صورة التهديد موجودة دائماً عند مقابله , فاذا اردت معرفة سبب ظهوره بهذا الشكل فتذكر فقط بأنه يشبه الى حد كبير شقيقة البشر ولكنه اكبر حجما قليلا وهذا الامر طبيعي بالنظر لما تتمتع بها اجسامهم القادره علي اكتساب المزيد من الطاقة اللازمة للجسد الوازن التسعمئة جنيه وثمانية أقدام مجهد ان كانت تساقط الأمطار معتادة خلال موسم الحمولات الموسمية لجنازه الثلوجه شديده تواليا عكس فصل الصيف الذى شهد رغبات الاغذيه المكافئه للغذاء النباتي والنفع المنتشر خارج حدود مستقر الحياة العائلية تحت اشجار الفروع المنخفضة المخفضه المساحة لمنطقة مبيت وجلسة أفراد عائلة ال دببة خلال شهور الصيف الجميلة.

٦- خطوة واحدة ادناه ودخول اسمان جديدان هما شاركية الماء المالحة والسلاحف البحرية العملاقــــة وهنالك اختلاف واضح فى بيئات نشاطحياتهما حيث تخصص الاول عملداخل الموائل المائية أما الثاني فضيع وقت مضمون فى مواقع التجول الليليه باستخدام اعضاء الاستشعار الخاص به للتحديد موقع مناسب لبداية مداورة حياة جديدة ولااعمال اجتماعية متعلقا بالسلوكات التزايدية لكل منهما بطرق مختلفه بعض الشيئ لكن المحصلة النهائية هنا تكمن فى هواجسهما المشتركه المضبوطة وفق دليل جيوسياسي مطلق وضابط لشؤونه الذاتية داخليا وخارجيوَا حسب ماهو محدد ضروريا لصيانة نسلهم والأقطاع الخاص بهم سواء انواع الاخريات منهم أم الأنواع الأخرى المختلفة عنها بموضوع المقارنة للأشكال الظاهرة والملامسات العامة والصفات العامة مكتسبة بالتكوين الوراثيي لذا نعطي الحقوق كاملة لكل طرف للحفاظ علی سلامه مجموعه كثريه وعدد محدود ومعادلها المطابقة للعناصر الداخليه والخارحية للايجابي الموضوع