تعد عائلة أسماك الهامور واحدة من أكثر العائلات تنوعاً ووفرةً في عالم الأسماك البحرية، والتي تضم مجموعة متنوعة من الأنواع التي تتميز بمواصفات فريدة وحياة برية مثيرة للاهتمام. يتمتع هذا النوع بالسمعة الجيدة لكونه وجبة شهية ومصدر غني للبروتين القيم. دعونا نستعرض بعضاً من أشهر أنواع هذه العائلة بشكل مفصل.

1. الهامور الأحمر: يعتبر واحداً من أكثر أنواع الهامور شهرة بسبب طعمه اللذيذ ولونه الفريد. يمكن التعرف عليه بحجمه الكبير وصلابته الشديدة، مع وجود خطوط حمراء داكنة مميزة على جانبيه. موطنه الرئيسي هو مياه جنوب شرق آسيا والمحيط الهندي والبحر الأحمر وبحر العرب وخليج عمان.

1. الهامور الأبيض: معروف أيضاً باسم "الجبن"، وهو نوع شائع آخر من الهامور ذو لحم أبيض طري وعصير. يعيش هذا النوع في المياه الضحلة القريبة من الشعاب المرجانية في الخليج العربي والخليج العربي العربي والأجزاء الجنوبية الشرقية للمملكة العربية السعودية.

1. هامور الحاجز الصخري: كما يوحي اسمه، يفضل هذا النوع بيئات الشعاب المرجانية والصخور حيث يمكن العثور عليه بكثرة بين الإمارات والسعودية وقطر وحتى اليمن وسلطنة عمان وسلطنة عمان وعمان وعُمانٍ، بما يشمل رفحا ودبي وغيرها الكثير حول منطقة الخليج العربي المحاذية للشاطئ الشرقي للسعودية بشكل خاص.

1. هامور الصندوق: يتمتع بنمط جلدي فريد يجعله سهل التمييز عن غيره، ويتمتع بلحم أحلى قليلاً مقارنة بأنواع أخرى. ينتشر انتشار واسعا عبر جميع مناطق الخليج العربي تقريبًا وكذلك البحر الأحمر ومنطقة شرق أفريقيا إلى السودان المصري وما بعد ذلك باتجاه باب المندب.

1. الهامور القطري: رغم أنه أقل شيوعاً نسبياً، إلا أن له مذاق استثنائي ويوجد أساسا قبالة سواحل دولة قطر وعلى طول ساحلها البحري المشترك مع المملكة العربية السعودية والإمارات والدول الأخرى المطلة عليها مباشرة كالسودان وليبيا وتونس الجزائر والمغرب المغاربة المغاربية عامةً وأيضا فلسطين سيرا نحو سوريا وتركيا شمالاً .

كل هذه الأنواع لها خصائص غذائية رائعة مما جعل منها خياراً محبباً للأطباق المختلفة سواء كانت مطبوخة مثل الشواء أو المقليات أو حتى ضمن السلطات الطازجة بالنظر لأهميتها الغذائية المتعددة الفيتامينات والمعادن الهامة لصحة الإنسان العامة وصحة القلب والقلب خصوصا نظراً لنسبة الدهون الصحية فيها وفي البروتين النباتي الغير موجود بنفس المعدلات داخل حيوانات البرية كاللحوم الحمراء البيضاء إن صح التعبير هنا! لذلك تعد دراسة وتحليل بيئة كل صنف لتحديد مدى تأثير الظروف المناخية والتغذية النشطة لكل منها أمرٌ مهم للحفاظ المستدام لهذه الثروة الطبيعية مستقبلا حفاظا علي توازن النظام البيئي اجمالا واستمرارية الاستخدام الإنساني لموارد بحرنا بدقة متناهيه بدون الإضرار بالإيكولوجيات المرئية تحت الماء فوق سطح اليابس وكافة مايحويان عليها مؤتمسا!! وذلك بهدف تحقيق الربحية الاقتصادية لكلا طرفي المعادلة البشر والفطريات بكل أشكالها وأنواعها وأشكال حياتها المتواجده تحت ظلال الأمواج الضبابية المنتشرة بتلك الأمكنة المذكورة سالفا سابق ذكرها آنفا اعلاه اعلاة اعلاة..