تعتبر شجرة البندق، والتي تنتمي لفصيلة Corylus ضمن عائلة بيتولا (Betulaceae)، مصدرًا رئيسيًا للثمار اللذيذة والمغذية. ينتشر وجود هذه الشجرة عبر معظم المناطق الأوروبية، بالإضافة إلى أجزاء محددة من شمال أفريقيا وجنوب غرب آسيا. تشتهر شجرة البندق بحاجتها المستمرة للشمس الضوء لتعزيز نموها، فضلاً عن قدرتها الرائعة على التأقلم مع مجموعة متنوعة من أنواع التربة، بشرط توفر تصريف جيّد لها.

تشغل أشجار البندق حيِّزاً هاماً في عالم النبات بسبب أهميتها التجارية الواضحة؛ فهي تزود العالم بمصدر غني بالمكسرات الشهية، كما أنها تستخدم بكثرة كعنصر أساسي في ديكورات المناظر الطبيعية وحواجز الحدائق الجمالية. علاوة على ذلك، يتم الاستفادة بشكل ملحوظ من زيوت بذورها الغنية لإنتاج العديد من منتجات العناية الشخصية والعطرية المفيدة لكلا الجسد والشعر.

ومن الناحية البيولوجية، يمكن لشجرة البندق الوصول لطول يصل لنحو ١٢ متراً عندما تسمح الظروف بذلك، وقد تستمر بالعيش لمدة قد تبلغ الثمانين عاما تحت الرعاية المثلى - حتى لو امتدت حياة بعض الأفراد لما يفوق مئة عام. يتميز جلد جذعها بطابع رقيق ولون رمادي مخبري متوسط، وهو عرضة للقشور والتشققات مع تقدم العمر. تضفي ظهور الشعر الدقيق على أغصان وأوراقه طابعاً مميزاً لهذه النبتة الخضراء المنوعة موسمياً؛ تبدأ بدوائر أولية مستديرة قبل أن تأخذ شكل بيضاوي خلال مرحلة النضج النهائية. تكشف صفحة الفصول الأخيرة سر تغييرات ألوان ألوان أوراقها نحو البرتقالي والأصفر قبل سقوطها مؤقتا استعداداً لاحتفالات الربيع التالية القدر!

يتميّز نظام الإخصاب لدى جنسيات شجر البندق بأنه مختلط النوع ويتطلب تناوب الأمراض المؤنثة والذكورية المختلفة داخل نفس الموقع الجغرافي لتحقيق عملية الانتشار الطبيعية غير البشرية. بينما تعد حزم الطلع المحمول بواسطة الرياح ضرورية للغاية لدعم تطوير الزهور الأنثوية الصغيرة المخفية خلف سطح الأرض مباشرةً. ومع بزوغ الفصول الخريفيّة الأولى ، ستبدأ تلك القطوف الحمراء المشابهة للحواف بإطلاق طاقة مذهلة نحو الخارج ليستقبل العالم كميات جديدة وفاخرة من المنتجات المغذيّة الموجودة داخله بالفعل منذ فترة طويلة نسبيا نسبيا بناءً علي ترتيب التسلسل التاريخي العالمي المعاصر الحالي . يدخل محصول الثمار المنتجة حديث نسبيا نسبيآ نسبيآ نتيجة مكثفة للإنجازات العلميه الحديثة الحديثة الحديثة مؤخرا مطبوعا جماليا جماليا جماليا جديدا على خط إنتاج شركة نيوم– وهي عبارة عن ثلاثة إلي سبعة أجسام دائرية مغلفة بغلاف خارجي يشبه الصدفة الذي يحفظ سلامتهم أثناء انتقالهم لمسافات طويلة مما يعرض لهم الهواء المنعش والمعادن المعدنية المهمة للعناصر الغذائية الأخرى أيضًا جنباً إالى جنب .

بالإضافة لكل اعتباراتها الوصفية المتنوعة وغير المعتادة , يوجد الآن أكثر من عشرين صنفا مختلفاً مثبت علميا ينتمي الي المملكة الحيوانية جميعهن سوياً تحت اسم "كوريس" الكلاسيكي القديم والذي يستخدم أيضا للدلالة على مدى شهرتها واسعت انتشارا وانتشارها الكبير جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا