الحلول التقليدية لتوفيق العمل والحياة الأسرية عفا عليها الزمن.

نحن بحاجة لتغيير جذري في كيفية إدارة وقتنا ووظائفنا.

المقترح الجديد:

إطار "العمل-العائلة" الدائم: يجب تغيير هيكلية عملنا بشكل كامل بدلاً من محاولة اللحاق بسياسات مرهقة.

بدلاً من التركيز على موازنة روتين ثابت وغير قابل للتغيير، دعونا نتجه نحو نماذج عمل مرونة عالية تسمح لنا بالتبديل بسلاسة بين مسؤوليتينا المهنية والشخصية حسب الاحتياجات المتغيرة لحياتنا.

قد يعني هذا تقنيات مثل العمل الجزئي المستمر، أيام العمل الأقصر، العمل عن بُعد، أو حتى إعادة التفكير في دور الشركة كمساند أساسي لرعاية الأفراد وليس فقط إنتاجية العمليات.

إنها فرصة لإحداث ثورة في طريقة تفكيرنا حول ما يُعتبر "العمل"، وما يمكن أن يجلب من سعادة واستدامة للموظفين الذين هم قلب أي منظمة حديثة.

*دعونا نواجه وجه الواقع: إذا كنت تريد فعليا الاستفادة القصوى من مهاراتك وإمكاناتك كاملة، فلا يمكنك فعلها تحت الضغط المستمر بين المطالب المتعارضة.

*
#المرنة

---

القلوب المستعدة للوعي تستحيل أن ترضَ by "الأمان" في صرامة.
ألا يكفي أن الفكر هو الذي يولد الحيرة، وذلك هو من سيقود إلى "الجنون"!
هل نُعلّم العقل ليرفض المذهب? نحن ننشّع بالتفكير ولكن هل نستطيع مناقبه من "الأمان" في صرامة ألا يكون هذا "خدر" لمشاعنا? يا ترى, هل يمكن أن نتقبل الجنون كمعيار للحكمتين? لا تنسى، "العقل" بحدّ ذاته قرائح من "الأمان".
هل نحن ندين لجنه القلوب التي ترى في الفكر صعوبة ولذة? أجل، من سيُسعى للوعي إذا كان الجهل هو الأمان؟
.
**لا ننسى أن "العزلة" من "الأمان"!
** # # #

---