بالطبع!

إليك منشورًا جديدًا يعالج قضية مشابهة ولكن بموضوع مختلف:

صوتٌ للعمل عن بعد: الرؤية الجديدة لمستقبل التوازن المهني الشخصي

التحول الرقمي الذي شهدناه مؤخرًا أعاد تعريف مفاهيم عدة، بما فيها مكان العمل نفسه.

تعمل الكثير من المؤسسات حاليًا من بيئة افتراضية، وقد أصبح العمل عن بعد خيارًا شائعًا للسكان العاملين عبر العالم.

رغم وجود تحديات مثل ضعف الحدود بين العمل والحياة الشخصية، يوفر العمل عن بعد فرصًا فريدة لإعادة النظر في التوازن بين الجانبين.

على سبيل المثال، القدرة على أداء الأعمال أثناء فترات الصباح الباكر أو المساء تسمح للعاملات بإدارة وقتهن بطرق أكثر كفاءة وكفاءة، وهذا بدوره يساهم في زيادة الوقت المدروس لقضاءه مع العائلة والأصدقاء.

بالإضافة إلى ذلك، القضاء على التنقل اليومي يمكن أن يوفر ساعات ثمينة يستطيع المرء استخدامها لتطوير مهارتِهِ أو حتى مجرد أخذ استراحة استرخائية تحت الشمس.

ومع ذلك، يجب عدم التقليل من الضغوط الأخرى المرتبطة بهذا النوع الجديد من الوظائف.

الإلهاءات المنزلية والمشتغلات بالأعمال البيتية

#العميق #ترد #الأفضل

12