في عالم اليوم، أصبحت العفة مسؤولية فردية أكثر منها جماعية؛ حيث يقع عبء الحفاظ على قيمنا وأخلاقنا على عاتقنا وحدنا.

ومع اكتساب وسائل التواصل الاجتماعي أهمية متزايدة في حياتنا اليومية، يجدر بنا فحص تأثيرها على معايير السلوك لدينا.

فبينما تعمل هذه المنصات على ربط الأشخاص من جميع أنحاء العالم، إلا أنها قد تسهم أيضا في انتشار المحتوى غير الأخلاقي والترويج لثقافة السطحية والتسامح مع الأفعال المنافية للأخلاق.

ربما حان الوقت لإعادة تقييم دورنا كأفراد ومجتمع في تشكيل بيئة رقمية أكثر ملاءمة لاحترامنا للقوانين الدينية والأخلاقية.

11 التعليقات