الحقيقة المرّة: التوازن بين العمل والحياة يُعتبر تنازل دائمًا، لكن الخيار الأصعب هو الانخراط فيه.

إذا كان هدفنا حقاً الحرية والرضا الشخصي، فلماذا نتجنب تحديد أولوياتنا ومعرفة حدودنا؟

إن قبول الضغط المستمر وعدم وضع خطوط واضحة يجعل من تحقيق التوازن شبه مستحيل.

بدلاً من ذلك، علينا أن نواجه الأمر بأن التوازن ليس حالة ثابتة بل عملية دائمة تحتاج إلى جهد واستمرار.

هل أنت مستعد لمواجهة الواقع والتغيير؟

#اليوغا

12