"إنني أدافع بقوة عن ضرورة فصل التعليم الرقمي عن إرثنا الثقافي والتراث الفكري؛ لأن اندماجهما قد يؤدي إلى طمس الهوية الفكرية.

فالعالم الرقمي سريع الزوال وغير ثابت، بينما تراثنا الذهبي متجذر في أعماق تاريخنا البشري.

بدلاً من تكرار المسار المزدوج الحالي، دعونا نفكر خارج الصندوق ونبتكر نماذج تعليمية جديدة تحتفظ بجذورنا الأصيلة وتدمج التقنيات الناشئة بطرق مبتكرة.

" هذا الاقتراح يدعو الجمهور للشروع في نقاش عميق حول كيفية خلق نموذج تعليمي هجين يستغل أفضل ما في العالمين: الدروس المستخلصة من الماضي المبهر والتقنيات الناشئة المتاحة الآن.

إنه يشجع الجميع على التفكير كيف يمكن إعادة تعريف التعليم بما ينسجم مع الاحتياجات المعاصرة دون التأثير سلبًا على جذورنا الفكرية.

#حول

15