دعونا نسأل: هل سيكون كيان ذكي اصطناعي قادر على التفاوض والتواصل فعلياً مثل البشر؟

أم أنه سينتهي به الأمر كمُنشِّط آلي لطرف واحد بلا روح ولا شعور؟

هذا النقاش القديم يبدو ساذجا جداً عندما نتحدث عن إمكانات الذكاء الاصطناعي اليوم.

نحن نقترب بسرعة من نقطة حيث يمكن للأجهزة الآلية تفهم المشاعر الإنسانية وفهم السياقات الاجتماعية بطرق ربما تفوق قدرتنا.

دعونا نناقش كيف سيتغير دور العمل والقوة البشرية حين يتمكن الروبوتات حقا من التفاوض وإدارة العلاقات الدولية - سوق العمل العالمي القادم!

.

#حدود #وفي #السنوات #بمهام #اجتماعية

19