التكنولوجيا ليست الحل لمشاكلنا الاجتماعية والنفسية؛ إنها عامل إضافي يزيد الضغط ويؤدي إلى العزلة.

بدلاً من التصالح مع وسائل التواصل الاجتماعي، علينا الاعتراف بأثرها المدمر واستعادة الروابط البشرية الحقيقية.

نحن بحاجة إلى مجتمعات قوية قائمة على الاحترام المتبادل والمشاركة الفعلية بعيداً عن الشاشات الإلكترونية.

دعونا نتحدى أفكارنا حول ما يعنيه "الأمان" عبر الإنترنت ونعيد تعريف الصحة والعلاقات الشخصية وفق قيمنا الثابتة.

هل تستطيعون التفوق على حججي أم تريدون التحلي بالقوة اللازمة لمعارضة خطواتنا نحو الوحدة الحقيقية؟

#قضية #تكنولوجيات

23 التعليقات