الحفاظ على الأسرار والعلاقات الأسرية بعد رحيل الأحباء ليس مجرد تقليد، بل هو ضرورة دينية وأخلاقية.

إن الدقة في العبادات ليست مجرد تفاصيل شكلية، بل هي جوهر العبادة نفسها.

لكن، هل الدقة في العبادات تكفي بدون الأخلاق الحميدة؟

أعتقد أن السلوك اليومي هو الجوهر الحقيقي للدين.

الأخلاق والعبادات جوانب مكملة لحياة المسلم، ولا يمكن فصلهما.

ما رأيكم؟

هل تؤمنون بأن الدقة في العبادات تكفي بدون الأخلاق الحميدة؟

أو أن الأخلاق هي الجوهر الحقيقي للدين؟

دعونا نناقش!

#الفقيه #الجوهر #لكنها

11