الثورة التربوية ليست اختياراً، إنها حاجة أساسية لحماية هويتنا المعرفية والثقافية!

لن نتمكن من مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين إلا إذا أعيد صياغة نظامنا التعليمي بالكامل.

نحن بحاجة لتعليم يركز ليس فقط على المعرفة المعلوماتية ولكن أيضًا على القدرات الإنسانية، مثل التفكير النقدي والإبداع والتعاون والتواصل.

إذا ظللنا نتبع النهج التقليدي الذي يعتمد بشكل كبير على الاختبارات الحفظية، سنضيع فرصة بناء جيل قادر على حل مشاكل معقدة وتحمل المسؤوليات المجتمعية.

علينا الآن، قبل الغد، أن نعيد تعريف ما يعني أن نكون متعلمين ومنظومة التعليم لدينا لتحقيق ذلك.

دعونا ندفع الحدود ونعيد رسم الخريطة الذهنية للشباب اليوم ليصبح غدا قادتهم، مفكريهم، ومبتكريهم.

هل أنت مستعد لتغيير اللعبة؟

#أساسيات #بتحسين

15 Kommentarer