إن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة هو قصور أخلاقي وجهل بشري.

التكنولوجيا رائعة بلا شك، ولكنها ليست الحل الشافٍ.

إنها مجرد أدوات لدعم عملية التعلم وليست البديل عن التدخل الإنساني المباشر.

البشر قادرون على التواصل العاطفي والفهم العميق الذي يتجاوز القدرات التكنولوجية.

لا ينبغي لنا أن نترك هؤلاء الأفراد المحرومين خلفنا بحجة "تقديم ما هو جديد" أو "المواكبة".

بل علينا اتخاذ نهج شامل يشرك أفضل ما في التكنولوجيا وبشرية الإنسان.

وهذا يعني وجود معلمين مدربين جيدًا، ودعم عائلي مستمر، وبيئة مدرسية شاملة.

دعونا نتحدى افتراضنا بأن التكنولوجيا وحيدة هي الطريق الأمثل.

دعونا نفكر مليًا ونفعل الشيء الصحيح: ضمان حصول الجميع على فرصة تحقيق كامل إمكاناته بطريقة تأخذ بعين الاعتبار احتياجاته الفردية واحترامه الكامل.

هل أنت موافق أم تحتاج لأن تتأمل أكثر؟

#الاجتماعية #يجب #بهدف

18 التعليقات