التكنولوجيا ليست عدوة ولا صديقة مطلقة لنا؛ إنها أداة بحاجة لأن نتعلم كيفية استخدامها بعناية.

بدلاً من التركيز على الحد الأقصى لوقت الشاشة، دعونا نعطي الأولوية لمحتوى ما يتم الاستهلاك عبر هذه الشاشات.

إن تعريض الأطفال للمعلومات الإيجابية والثقافة الإسلامية وتعليمهم كيف يتواصلون ويتعاونون بكفاءة باستخدام الأدوات الرقمية هو مفتاح تحقيق التوازن الصحيح.

إن رفض التكنولوجيا ليس الحل، فالابتكار والتحديث جزء أساسي من حياتنا.

بدلاً من ذلك، علينا تنمية الوعي لدى الجيل الجديد بشأن المسؤولية التي تحملها معه هذه الأدوات.

هناك حاجة ماسة لإعادة تعريف الدور الحيوي للأسرة والمجتمع في توجيه الشباب نحو فهم وتقدير أهمية الرابطة البشرية جنبا إلى جنب مع الفوائد الحديثة للعصر الرقمي.

دعونا نتحدى أنفسنا ونستكشف طرقًا مبتكرة لدعم هذه الوحدة المتكاملة - الإنسان والتكنولوجيا.

#واضح #التكنولوجيا #تقليل

12