التكنولوجيا ليست الحل النهائي لأزمة التعليم؛ بل هي أداة تحتاج إعادة توجيه.

بدلاً من التركيز بشكل كامل عليها، علينا الاعتراف بأن جوهر التعليم يكمن في العلاقات البشرية والتفاعلات الشخصية.

فنحن بحاجة لتعزيز مهارات التفكير الناقد، الابداع، والإتصال الفعَّال - وهي المهارات التي غالبًا ما يفتقر إليها تعليمنا الحالي سواء كان عبر الإنترنت أم لا.

دعونا نقيم التكنولوجيا ليس كمستبدل للمعلم وإنما كمعين له وتوسيع لآفاق التعلم، لكن دون ان تغفل عن القيمة الثمينة للإنسانية داخل العملية التعليمية.

#الهادي #فراغهp

13