التكنولوجيا ليست السبب، إنها المرآة التي تعكس عيوبنا.
الادمان على الأجهزة الإلكترونية ليس نتيجة لوجود التكنولوجيا نفسها، ولكن لعجزنا عن إدارة وقتنا وعواطفنا بكفاءة.
بدلاً من اللوم على الثورة التكنولوجية، فلنقبل مسؤوليتنا الذاتية.
نحن نحتاج إلى إعادة بناء علاقتنا مع التقدم العلمي بما يتوافق مع حاجتنا الإنسانية الأصيلة، والقدرة على التفريق بين ما هو ضروري وما هو مزعج.
دعونا نتحدى أفكارنا الراسخة ونستكشف كيف يمكن للتكنولوجيا أن تصبح قوة إيجابية بدلاً من مصدر للإرهاق النفسي.
هل تتفق؟
أم تحتاج لمزيد من النقاش؟

#القضية

18