التكنولوجيا تُختصر حياتنا بشكلٍ مخيف؛ هي وسيلة لسهولة الاتصال ولكنها غالبًا ما تحجب الواقع الإنساني الأصيل.
بدلاً من تعزيز الروابط الاجتماعية، قد تتسبب التكنولوجيا في عزلتنا وتجعلنا نعتمد عليها اعتمادًا مرضياً.
دعونا نواجه الحقائق الصعبة: هل حقاً نريد علاقات افتراضية أم ندفع نحو تجارب حقيقية تنبض بالحياة؟
إنها محاولة جادة لإعادة اكتشاف معناها العميق للحياة بعيداً عن الشاشة.
هيا بنا نتحدى هذه الظاهرة ونعيد تعريف التعاطف والصداقة والعلاقة الحميمة بطريقة أصيلة وحقيقية.

#كونها #تلعب #يعتبر #الأفكار

11