الحقيقة هي أن التركيز المفرط على "التعلم الرقمي" قد يغفل الجانب الأساسي للتعلّم: التواصل الشخصي.
التصحيح الكبير يكمن في الاعتقاد بأنه يمكننا استبدال التجربة البشرية الحقيقية بأداة رقمية.
التفاعلات الشخصية، العاطفة، الدعم النفسي الذي يأتي مع التدريس الفعلي ليست لها نظير رقمي حتى الآن.
صحيح أن التكنولوجيا قدمت العديد من الأدوات المفيدة، ولكن قد تسخر من طبيعة الروابط الإنسانية والثقة التي تعتبر أساسيات في العملية التعليمية.
دعونا لا ننسى أن البشر مازالوا بحاجة لصنع الأفكار، حل المشاكل، وتبادل التجارب بطرق تزيد من تعقيد الحياة البشرية ولا يمكن محاكاتها بواسطة الآلات.

#يوفر #الجودة #الفرص

11 التعليقات