#نجاحات علمية وتكنولوجية رائدة تحت مظلة المملكة العربية السعودية

برز اسم المملكة العربية السعودية مؤخرًا بشكل بارز في مجال العلوم والثقافة العالمية بفضل عددٍ هائلٍ من المشاريع الرائدة والمبتكرة التي تقوم بدعمها ودفعها إلى الصدارة.

سنتناول هنا ثلاثة جوانب ملخصة لهذا النجاح الباهر:

1- العمليات الجراحية لبَعدُ التوأم المُلْتَهِمين:

على مدى العقود الثلاثة الأخيرة ونيف، نجحت المستشفيات الحكومية بالمملكة بإجراء ست وستين عملية جراحية متخصصة لإزالة الالتصاق بين توأم ملتحم؛ حيث تستقبل حاليًا حالات مماثلة من مختلف دول العالم العربي والأجنبي أيضًا نظرًا لما تتمتع به تلك الأعمال الدقيقة من مهنية عالية وبراعة طبّية فاقت جميع المواصفات الدولية المتعارف عليها حتى الآن والتي تشهد لها شركات الرعاية الصحية الطبية العالمية بذلك دون تمييز طرف ولا لون ولا جنس ولا دين بل خالص خدمة للإنسانية جمعاء دون مقابل مادى مقابل هذا العمل الإنسانى الكبير الذى ليس له مثيل فى الدنيا كل شيئ .

2 - "سمع السعوديه": مشروع عملاق مساند للشؤون الانسانيه داخل وخارج الحدود السعوديه :

لم تتوقف جهود الخير والعطاء لدى الشعب السعودي الأصيل عند حدود الوطن برغم صغر حجم المساحة مقارنة ببقية الدول الأخرى ولكن بثروته الهائلة وقوة اقتصاداته جعلت منه قوة اقليميه وعالمية كبيرة فيما يتعلق بتقديم الخدمات الاجتماعية للمحتاجين وللعاملين بفلسفة وأهداف نبيله للغاية فقد قامت مجموعة مختارة وتم اختيار أسمائهم بعناية بالغة وجدت لديهم القدرات والكفاءات اللازمة لهذه المهمة الوطنية الغالية وهي إنقاذ حياة العديد ممن يعانون ضعف السمع منذ ولادتهم وذلك عبر إجراء عمليات زراعة سمع للأطفال ذو الاحتياجات الخاصة بالإضافة إلى تقديم رعاية صحيه شامله لهم ضمن اطر تعاون مشترك مع وزارات الصحة المحليه للدوله المضيفة وتقديم منح مجانيه كامله لتغطية تكالييف العمليات والجراحات المتنوعة وكذلك توفير كافة احتياجات ومتطلبات هؤلاء الأطفال أثناء فترة العلاج وبعد انتهاء العملية والحصول على نتائج مرضيه تساعدهم تدريجياً لاسترجاع قدرتهم السمعيه بشكل كامل وهذا يدلل بان أصحاب القرار باتخاذ مثل هكذا قرارات كانوا قد وضفو نصب اعينهم مصالح شعوب المنطقة وشجعو غيرهم لاتباع نهج مشابه لدعم اكثر واحداث فرق كبيرلحياة ملايين الاطفال الذين دمر المرض حياتهم قبل اي

#pتحتاجها #900

8 التعليقات