حماية البيانات عبر الإنترنت وأمنها - مقارنة بين SSL وTLS

في عالم الشبكات الحديثة، يعد حماية بيانات المستخدم أثناء التواصل الإلكتروني أمرًا حيويًا.

يأتي كلٌّ من بروتوكولي #ssl (#SSL) و#tls (#TLS) كملاذٍ لحفظ تلك المعلومات السرية من اختراق المخادعين والمتسللين.

إليك ملخص سريع لفروق هذين البروتوكولين الهامين:

* SSL: يُمثل النسخة الأصلية لهذا العلم الناشئ في مجال أمن الإنترنت.

ظهر لأول مرة سنة ١٩٩٥، وقدّم خدمات مثيرة للإعجاب بتلك الفترة لكن كانت لديه نقاط ضعف واضحة تحتاج للتطوير المستقبلي.

* TLS: تُعد تحسينًا كبيرًا ومُحسنًا بشكل جذري للأمان مقارنة بسلفه.

صدر رسميًا عام ۱۹۹۹ وتم تصميمه بناءً على أساس متطور ومتطور لاستخلاص الدروس المُستفادة من سابقه لتحقيق أعلى درجات الأمان المتاحة آنذاك بفضل تقنية "تشفير المنحنيات البيضية" وعبارات المفاتيح المؤقتة ("DHE").

علاوةً على ذَلِكْ، فإنَّ نظامَيْ الفحص والتوثيق المعتمدين الآن أكثر دقة وإحكام مما سبقه.

ميزات TLS|

يعمل بروتوكول نقل طبقات الأمان بمزايا عديدة تغطي جوانب عدة كالتالي:

  • إعادة تعريف مفاهيم ضوابط التنفيذ الخاصة بشروط السلامة بما يشمل إجراء فحوصات شاملة للتحقق مما إذا كانت شهادة المصدر موثوقة أم لا قبل بدء عملية تبادل البيانات الآمنة عبر شبكة الانترنت بين طرفَين مختلفين تمام الاختلاف حول العالم!
  • وذلك نظرًا لأن التعريف الذاتي ليس كافيًا للحصول حق الامتياز لهذه العملية الأساسية والتي تعتبرها العديد من المواقع خدمة مجانية لكافة عملائها وزاورها بدون مقابل مادى طوال الوقت دون انقطاع حتى وإن حدثت تغيرات تكنولوجية مستقبلية تهدد وجودهما الحالي وضمان بقائهما مستدام كما هو مخطط له أصلاً منذ البدء وليس مجرد حل مؤقت ينتهي صلاحيتة بعد مدة

9 Kommentarer