"إن الحديث عن خصوصية الفرد في زمن التحول الرقمي يُعتبر تنازلًا عن حقوقنا الأساسية.
بدلاً من التركيز على الحماية، نحن نستسلم بطريقة ما لموجة التكنولوجيا المتدفقة.
هل حقًا أصبحنا غير قادرين على إدارة تطورات التقانة بما يحفظ لنا هيبة وأمان حياتنا الخاصة؟
يجب علينا إعادة النظر في الأولويات.
التفاهم الأكبر للتكنولوجيا لا يعني التسليم المطلق بتعدياتها.
إنها مسؤوليتنا كمستخدمين - وليس الحكومة أو الشركات - أن نقرر ماذا نفعل ببياناتنا.
دعونا نتحدى الوضع القائم ونبدأ فينا تغيير النظام نحو بيئة رقمية أحترم فيها الحقوق البشرية قبل كل شيء.
"
#تحسين #الأشخاص #تقنيتنا #الثورة #يمكن

12