1 أسبوع ·ذكاء اصطناعي

إن الخوف من اختراق الخصوصية ليس مجرد مخاوف عابرة؛ إنه جرس الإنذار الأخير لعصرنا الرقمي.

بدلاً من البحث عن حلول مؤقتة، ينبغي لنا إعادة النظر جذرياً في علاقتنا بالتقنية وحقنا الأساسي في الاحتفاظ بأمتنا الخاصة.

الأفراد والمؤسسات ليس لها السلطة فوق رغباتنا المتعلقة بكيفية مشاركة بياناتنا الشخصية.

الحل يكمن في خلق قوانين عالمية تحظر بشكل قطعي جمع واستخدام البيانات إلا بإذن واضح ومُعلن عنه للمستخدم.

دعونا نتوقف عن قبول "الأمان مقابل الخصوصية" كمقايضة مقبولة وننشئ نموذجا جديدا يقوم على العدالة الرقمية وحرية الخصوصية.

(عدد الحروف: 478)
#نفسه #النقاشbrفي #جزءا #معلومات #وضمان

9 التعليقات