"**إن سياسة 'تفضيل الطاقة الرخيصة' هي السبب الرئيسي لاستمرار أزمة الطاقة اليوم!
** بينما نستعرض التحديات البيئية للمصادر التقليدية للطاقة والحلول الواعدة التي توفرها الطاقة المتجددة، ننسى غالباً التأثير الأساسي للسياسات التجارية.
التركيز الزائد على خفض تكاليف الإنتاج القصيرة الأجل أدى بنا إلى تجاهل آثارنا طويلة الأجل على الكوكب والمستقبل الاقتصادي.
لقد أثبت التاريخ أنه عندما يتم تشجيع شركات الوقود الأحفوري ودعمها سياسياً، تصبح بدائلها الصديقة للبيئة مكلفة وغير جاذبة للاستثمار.
وهذا يقوض جهود التحول نحو الطاقة النظيفة بشكل جذري.
إذا أردنا حقاً مواجهة أزمة الطاقة لدينا، فيجب علينا إعادة النظر في أولوياتنا.
السياسة العامة يجب أن توفر بيئة مواتية لتحويل الطاقة، وليس فقط تنافس السوق العالمي.
الوقت مناسب الآن لاتخاذ قرار جريء لصالح الاستدامة قبل أن تصبح القرارات الأكثر صعوبة إلزامية.
"
#المدروسة #للطاقة #الألواح #أصبحت

11