ادعموا جهودنا لإعادة تعريف دور المعلم من "منظم للمعلومات" إلى "مدرب للتفكير"!

على الرغم من الفوائد الكبيرة للتكنولوجيا في التعليم، فإننا كثيراً ما ننسى قلب العملية التربوية - المعلم!

لقد تحولت وظيفة المعلم بشكل كبير؛ لم يعد دوره مقتصراً فقط على نقل المعلومات بل بات يشرف أيضاً على تطبيق تلك المعارف وتنمية مهارات التفكير الناقد والإبداعي لدى طلابه.

إن عصر التكنولوجيا يتطلب إعادة صياغة لدور المعلم ليصبح مرشدًا شخصيًا لكل طفل، يعمل على تنمية قدرته على البحث والاستنتاج والاستنتاج بنفسه.

دعونا ندافع عن تدريب المعلمين ليس فقط لاستخدام الأدوات الرقمية، ولكن أيضا لفهم كيفية دمجها بفعالية لتعزيز نمو ذهن الطلاب وتحصينهم ضد مخاطر الإدمان وعدم التركيز.

#تحويلدورالمعلم #ثورةالاعتمادالعقلاني
#وجود #pإن

14 Kommentarer