الثورة ليست تغيير واجهات السياسة فحسب؛ هي إعادة تشكيل المفاهيم نفسها.

بينما نقدر التنوع والتغير في النفوذ العالمي، إلا أن التركيز الزائد على التحولات السريعة يغفل القوة الدائمة للفكر الإنساني والمعرفة البشرية.

نحن بحاجة لتأكيد دور التعليم والعلوم والثقافة كأساس لأي تقدم ديمقراطي حقيقي وسلمي.

السياسة وحدها لا تكفي، فهي مرآة لما يوجد بالفعل في المجتمع.

إذا لم يكن هناك تفاهم ثقافي وتعليمي واسع, ستظل السياسة لعبة قوة بلا جوهر حقيقي.

#تفنيدأوتأسيـس؟

#والعشرين #للحوار

8 Kommentarer