ثريد: من عام الفيل إلى رحلتي مع مخاوفي

عام الفيل ليس مجرد ذكرى تاريخية؛ إنه بداية حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ونقطة تحول في العالم الإسلامي.

وفي الوقت نفسه، يشهد هذا العام أيضًا محاولات عدائية تجاه بيت الله الحرام.

يتبع ذلك سرد مثير ​​للإعجاب حول كيف تغير موقف المتحدث الشخصي تجاه الحيوانات، خاصة بعد لقائه بموقف مؤثر لقطة صغيرة ضائعة.

على الرغم من اعترافه السابق بكراهيته للحيوانات، إلا أنه وجد نفسه غير متوقعاً مسؤولاً لا شعورياً عن رفاهية قطط صغيرة.

تدفع الرحلات الصادقة للمتحدث القراء للتساؤل عن مواقفهم الخاصة ومواجهة المخاوف الشخصية.

تصبح قصته درساً عميقاً في التعاطف والتسامح، حتى تجاه ما يبدو غير مرجح.

5 التعليقات