إننا ندفع ثمن الرقي التكنولوجي المتسارع بصحتنا النفسية والعقلانية.
لم يعد مجرد وسيلة راحة بل أصبح إدمانًا يلتهم ساعات يوميتنا وقدرتنا على التأمل والتركيز.
التكنولوجيا تتسلل حتى إلى أحلامنا، فأصبحت شاشاتها تحدد إيقاعات نومنا ومستويات طاقتنا خلال النهار.
إنها سيف ذو حدين، تقدم لنا الغنى بالأخبار والمعرفة ولكنها تحتسب علينا صحياً ونفسياً.
دعونا نقاوم هذه الهيمنة بطرق مستدامة، ربما تكون إعادة اكتشاف الحياة بعيداً عن الشاشات الخطوة الأولى.
هل نحن مستعدون لدعم هذا الاتجاه الجديد أم سنظل أسيرين لهذه الثورتين؟

#اليومية #التكنولوجيا #أنه #والمراجعة

7