التصور بأن مجرد تحفيز التفكير النقدي يكفي لضبط توازن المعلومات الرقمية هو سراب.
حتى وإن اكتسب الناس المهارات النقدية، إلا أنها ستكون محدودة الفائدة إذا كانت البيئة التي ينخرطون فيها ملوثة بالفعل بكثرة misinformation.
نحن بحاجة لتغيير جذري - تطبيق تشريع صارم يرسم حدودًا واضحة لمن يستطيع نشر ما ومتى وكيف.
العالم الرقمي أصبح اليوم بلدا بلا حكومات فعالة, وأصبح الجميع فيه يشعر بأنه له سلطة عادلة للنشر والإنتاج الإعلامي؛ لكن الواقع يقول إن القلة هي من تمتلك حقًا القدرة على توجيه الرسائل الأكثر انتشاراً وتأثيرا.
دعونا نرى كيف يمكننا إعادة السلطة لأصحاب الحق الأصيل - جمهور المواطنين وليس شركات الإنترنت العملاقة.
هيا بنا نحاور ونناقش هذا الأمر بشجاعة!

#معمرabrbr #للأفراد #منظورا #بالنسبة

9