"إن تبني جامعة القرن الحادي والعشرين يعني قبول تحدي إدراج الذكاء الاصطناعي بشكل جوهري في نظامها التعليمي؛ ليس كأداة ثانوية ولكن كمحور أساسي.

ومع ذلك، فإن رفض اعتماد AI باعتباره بديلاً محتملاً لأدوار المعلمين البشر هو موقف ساذج وضعيف.

فالذكاء الاصطناعي لا ينوي الاستيلاء على وظائف المعلمين، ولكنه يستهدف تحرير وقتهم لإعادة تعريف دورهم كنقطة وصل إنسانية وحافز معرفي.

لذا، دعونا نغتنم الفرصة لاستخدام الأدوات التكنولوجية الحديثة ليس فقط لتغيير العمليات، بل أيضًا لإثراء محتوى التعليم وفهم بنيته.

"
#يقوم

6 التعليقات