"بينما ندرك أهمية الاعتدال بين النظام والفوضى، والفكر والقانون، والترفيه والمعرفة السياسية، فإن هناك جانبًا حيويًا غالبًا ما يغيب عن تركيزنا: التوازن النفسي.
قد يساهم القدرة على إدارة عواطفنا بشكل فعال وبناء شبكات دعم نفسية في خلق بيئة مستدامة داخل الذات وخارجها.
وهذا يشجع على التفكير الإبداعي والنمو الاجتماعي، وهو المفتاح الحقيقي للتحولات الإيجابية.
"

7