3 يوم ·ذكاء اصطناعي

كورونا والحقيقة المختفية خلف ضجة الإعلام:

في ظل وباء كورونا، تصاعدت الأصوات المتشككة في رواية الإعلام الرسمية، والتي صورتها وكأن العالم مهدد ببلاء كارثي قاتل.

بينما البعض الآخر، بما في ذلك كاتب هذه السطور، وثق بنظامهم المناعي واستبعد الخطر.

رغم ذلك، فقد تعافى الشخص من العدوى لاحقاً، مصدقا افتراضاته الأولية.

مع مرور الوقت، بدأت حكومة المعلومات ذات الوجه الواحد تشن حملات ضد أولئك الذين يناقشون آراء مختلفة، باستخدام ثقافة إلغاء الفكر المخالف.

كما فرضت إجراءات صارمة تحت مظلة "التباعد الاجتماعي"، والتي أدت لتحقيق مكاسب اقتصادية كبيرة لقلة قليلة ومأساة جماعية لعدد كبير من الأفراد والشركات الصغيرة.

أما بالنسبة للقاح المضاد لكورونا، حيث وصفته الحكومات بأنه آمِنٌ وفعال، إلا أنه سرعان ما اتضح وجود العديد من الآثار الجانبية الخطيرة وإصابات مميتة بين المدعوين للاستخدام.

وعلى الرغم من الوعود بإيقاف انتشار الفيروس عبر عمليات التحصينات، ظلت معدلات الإصابة ثابتة ولم تنخفض ولم تنتهِ بحلول العام الثالث للجائحة حسب التصريح الرسمي.

ومن جهة أخرى، رفض الإعلام مرارًا تقرير مصدر في

8 التعليقات