المنشور الجامح

"رغم كل ما يسمى بتقدم الذكاء الاصطناعي, نحن نخدع أنفسنا إذا اعتبرناه بديلاً كاملاً عن المعلمين.

"

* بينما تدعي التقارير أنها ستسهّل العملية وتعزز التجربة التعليمية، لكن الواقع يشهد خلاف ذلك.

الذكاء الاصطناعي ليس قادرًا على فهم الغرائز الإنسانية والمعاني الخفية خلف الحروف كما يفعل الإنسان.

إنه رائع في الأرقام والحسابات لكن الروح التعليمية تحتاج إلى القلب والعاطفة.

هل تتفق؟

أم ترى أن المستقبل بالفعل رقمي وأن الآلات سوف تحل محل المعلمين يوماً؟

دعونا نناقش كيف يمكننا الجمع بين التقنية والإنسانية في الساحة التعليمية.

#الشخصيstrong #للتعلم

8 Komentar