#استثمارالشبابإفريقيا: الطريق نحو النهضة القارية

يرى المسؤولون الأفارقة، مثل وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، أن مفتاح تقدم القارة يكمن في الاستثمار في شبابها.

حيث تشكل نسبة كبيرة من السكان الأفارقة (نحو 60%) من فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 سنة، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى 400 مليون شخص بحلول 2050.

لهذا السبب، برز دور التعليم والقوى العاملة الشابة كمحركات أساسيين للتنمية الاقتصادية للقارة.

وفي سياق آخر، يُسلط الضوء على جهود المغرب الرائدة في دعم التعليم الأفريقي عبر منح آلاف الطلبة الدوليين فرص الدراسة في جامعات ومعاهد مغربية متنوعة.

وقد أكد الوزير أهمية التركيز على الشباب الأفريقي كمصدر رئيسي لنهضة القارة.

كما سلط الضوء أيضًا على أهمية الهندسة المعمارية التقليدية للأمازيغ والتي تعتمد بشكل أساسي على الأشكال الرياضية والفلسفية القديمة - وهو أمر قد تم اختلاط هويته الثقافية بالتاريخ العربي والإسلامي للسكان الأصليين بالقرب من منطقة البحر الأبيض المتوسط.

وتشير قصة المؤلف حول تجربة شخصية له أثناء مرض في الصين إلى أن الألم يمكن اعتباره نعمة لإبقاء المرء حذرًا بشأن حالة صحته وحثّه على طلب الرعاية الطبية المناسبة عند الشعور بالألم بدلاً من إهماله.

12 التعليقات