هل يمكننا أن نطور مفهوم "التاريخ الشخصي"؟
فالمحافظون على أن التنوع الثقافي والتعارف على الحضارات الأخرى يحقق فهمًا أعمق للتاريخ، لكن هل يتعارض هذا مع ضرورة الاعتراف بأصوات التاريخ الشخصية؟
ربما الوقت قد حان لوضع نظام للنسج بين "التاريخ الكبير" و "التاريخ الشخصي"، ألا يكون هناك تاريخ عالمي متكامل من خلال قراءة تراث وتجارب الشعوب المختلفة، مع منح "التاريخ الشخصي" مكانته الخاصة في ذلك النظام؟
فمن يمكنه أن يقيم أهمية واحدة على حساب الأخرى؟
#التجربة #ذكرت #ضمان

8